الأربعاء, 3 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

صناعة المليارديرية المرتبطين بالتنمية

18 مارس 2017
عبدالله الفرج

ربما يثير اهتمامنا تقرير Hurun Global لهذا العام عن ارتفاع عدد أصحاب المليارات إلى2,257 ملياردير أكثر مما تسترعي انتباهنا القطاعات التي ساهمت في ظهور هذه الشريحة من أصحاب المال وزيادة ثرواتهم حول العالم بنسبة 16%.

اقرأ أيضا

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

كيف نجحت تجربة السعودة النسائية في مصانعنا؟ تجربة تغيير فريدة

لماذا تفشل المنشآت في الإبداع؟

ولكن، على ما يبدو لي، فإن العكس هو المفترض بالنسبة لنا. وهذا يعود إلى أن المملكة لا زالت، منذ العام الماضي، في ورشة عمل مستمرة حول السبل الكفيلة بزيادة نصيب القطاع الخاص في إجمالي الناتج المحلي الإجمالي خلال الـ13 عامًا القادمة من 40% إلى 65%. وعلى هذا الأساس فإن القطاعات العشرة التي ساهمت في زيادة ثروة أصحاب المليارات مفيدة لنا. وهذه القطاعات مرتبة كالتالي: التكنولوجيا التي ينشط فيها 13.2% من الأغنياء، والصناعة 10.5%، والاستثمار 9.5%، والعقارات 9.4%، وبيع التجزئة 8.8%، والأغذية 7.2، والطاقة 5%، والاستشارات المالية 55%، والأدوية 4.9%، وقطاع الهندسة 2.9%.

من هنا فإنه يفترض أن نقوم بتشجيع قطاع الأعمال السعودي والأجنبي على الاستثمار في تلك القطاعات. لأن النشاط في هذه المجالات هو الذي ساهم في التحولات التي شهدها الاقتصاد العالمي والتطورات التي حدثت في بلدانه وميزتها عن بقية بلدان العالم. فهذا ما كان له أن يتم لو لم تكن تلك القطاعات على درجة كبيرة من الأهمية لتطور الدول التي شجعتها من ناحية، وذات عائد مجزي على المستثمرين فيها من ناحية أخرى. ومما يعطي للأمر أهمية مضاعفة هو إن هذا التوجه لا يخص بلد متطور دون غيره؛ وذلك على الرغم من كون الاقتصاد الأميركي يعكس هذا التوجه في نفسه أكثر من أي اقتصاد آخر.

وعلى أي حال فإنه مهما كانت التجارب الاقتصادية ناجحة في العالم فإنه من غير الممكن أن ننسخها بحذافيرها. إذ من الضرورة أن نأخذ بعين الاعتبار خصائص اقتصادنا. فنحن باعتبارنا بلد نفطي عملاق فإن تكامل هذه القطاع مع الاقتصاد الوطني لا بد وأن تكون له أهمية مختلفة. ولذلك فليس مستغرب أن تضع رؤية 2030 على رأس أولوياتها: رفع نسبة المحتوى المحلي في قطاع النفط والغاز من 40% إلى 75%. لأن تعزيز الروابط الأمامية والخلفية مع أهم صناعة لدينا هي ربما الحلقة التي نبحث عنها لجر بقية حلقات تنويع مصادر الدخل وإقامة اقتصاد متعدد المزايا النسبية. فمميزات اقتصادنا تفرض علينا أن يكون ترتيب قطاع الطاقة هو الأول وليس السابع. فالمهم هنا أن لا يقتصر دعمنا وتشجيعنا على قطاع واحد وإهمال البقية، حتى وإن أدى ذلك إلى ترتيب تلك القطاعات لدينا بصورة مختلفة عما هي في قائمة Hurun Global.
نقلا عن الرياض

وسوم: استثمارالاغنياءالتجارةالعملصناعةلسعودية
السابق

سيرك الأسهم!

التالي

أسس شراكة إستراتيجية سعودية في آسيا

ذات صلة

الى معالي وزيرالماليَّة الأستاذ محمَّد الجدعان الموقر

أسباب لجوء شركات النفط العالمية للطاقة المتجددة غير مُقنعة

التجربة الصينية في قطاع الصناعة البيئية واستثمارات الرؤية السعودية

الشهادة مكتوبة في القضاء التجاري

التدريب ضرورة .. ولكن 

اقتصاديات كوفيد19

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الوطن لا يتسع للمخالفين

عبدالله العلمي

الكاتب

أحمد زكي يماني والقيادة

منيرة الشملان

الكاتب

دعاوى الأخطاء الطبية

صالح الحصان

الكاتب

دليل إرشادي اقتصادي !!

د. زيد بن محمد الرماني

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734