الأحد, 18 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

سعودة الإعلانات

24 مايو 2017

د. غادة أحمد الدريس

على الرغم من النصائح المستمرة من المتخصصين في التسويق بضرورة استخدام ممثلين سعوديين قلباً وقالباً في الإعلانات، إلا أننا نتفاجأ بين الفينة والأخرى من ظهور اعلانات ومن شركات معروفة تستخدم ممثل لايشبه السعودي إلا في ثوب يلبسه وقطعة قماش يضعها فوق رأسه يُفترض أنها غترة، عدى ذلك هو غير سعودي بما لا مراء فيه. وعندما نأتي للمحتوى في الإعلان فهناك توجه واضح لإستخدام اللهجة السعودية ومن الملاحظ في هذا التوجه هو إما أن يكتب بلهجة “كأنها” سعودية وإما أن يكون بلهجة محلية بحتة بمصطلحات شبابية صرفه قد لايستصيغها الكثير. فمن الواضح أن هناك عشوائية في هذا الموضوع. 

وفي دراسة عملتها في 2016 عن مواصفات الإعلان الجيد في تويتر من وجهة نظر المستهلكين السعوديين، فقد انتهت الدراسة بعدد من النتائج وهي كتالي:
– أن يكون الإعلان واضح ومحدد وقصير
– أن يكون مدعم بصورة تشرح تفاصيله
– في حال وجود ممثل، لابد أن يكون سعودياً 
– أن يكون كتاب المحتوى سعوديون
– استخدام اللهجة الشبابية فقط اذا كانت الشريحة المستهدفة هم الشباب

– ضرورة استخدام لهجة بيضاء سعودية مفهومة لجميع المناطق إلا في حالة توجيه الإعلان لمنطقة معينة فلابأس من استخدام لهجة هذه المنطقة. ولشرح هذه النقطة، كلمة مثل “الآن”، مرادفها باللهجة النجدية “هالحين” وبالحجازية “دحين” وعند بعض المناطق “ذالحين”، فاللهجة البيضاء المقصودة في مثل هذه الكلمة هو استخدام كلمة ” الحين” وهي مفهومة لدى جميع المناطق. 

اقرأ المزيد

خلاصة القول، من الجيد أن نرى توجه للإعلانات بنكهة سعودية، ولكن الأهم من ذلك أن يستخدم هذا التوجه بمهنية عالية وبإحترافية وأن نعمل على سعودة الإعلانات. فإما أن يكون الإعلان سعودي حقيقي وإلا البعد عن هذا التوجه أفضل. 
 

وسوم: الاعلاناتالسعودةالسعوديةالعمل
السابق

المستهلك والاقتصاد الأخلاقي 

التالي

بيع الأحلام   !!  

ذات صلة

هل بضاعة ترمب مزجاة؟!

السعي نحو اندماج البنوك السعودية هل هو عقدة ام استحقاق؟

أهمية لجان شركات المساهمة بين التنظيمات والتطبيق

ما بين المسؤولية المجتمعية والعائد التسويقي… أين تقف الرعاية؟



المقالات

الكاتب

هل بضاعة ترمب مزجاة؟!

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

السعي نحو اندماج البنوك السعودية هل هو عقدة ام استحقاق؟

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

أهمية لجان شركات المساهمة بين التنظيمات والتطبيق

تركي عابد الجحدلي

الكاتب

ما بين المسؤولية المجتمعية والعائد التسويقي… أين تقف الرعاية؟

فيصل بن عبدالله الحبابي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734