الأربعاء, 24 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

الرسائل 

07 سبتمبر 2017
د. غادة أحمد الدريس

أتى العيد واستقبل كثير منّا رسائل معايدة كثيرة، تشعر مع بعضها أن تلك التهنئة حية محُملة بالمشاعر حتى لو كانت في صياغة عامة للجميع فأنا أعتقد أن مايخرج من القلب، يصل للقلب، وهناك تهاني صامتة لاروح فيها ولا مشاعر. بل هناك من يرسل معايدة لجميع المسجلين لديه عرفهم أو لم يعرفهم التقى معهم مرة أو يراهم كل يوم فالجميع سواء لديه في هذا النوع من التهنئة فهو يريد أن يقوم بالواجب والواجب فقط. ولعل أسوء الحالات هي تلك التهنئة الغير معنونة بإسم فتسأل صاحبها (الغريب) عن اسمه حتى ترد التهنئة بأحسن منها إلاّ أن التهنئة الميتة لايأتي بعدها حياة. 

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

أما من ناحية تهاني الشركات فالأمر مختلف قليلاً. فالشركات الناجحة هي من تبني علاقة طويلة الأجل مع عملائها وتكون قريبة منهم ومن ضمن ذلك مشاركتهم أحداثهم المهمة. فمناسبة مثل الأعياد هي بلاشك فرصة مواتية للشركات في هذا الموضوع للتواصل مع جميع عملائها. والحيقيقة أبرز الشركات الكبيرة لدينا تنتهج هذه الإستراتيجية. فالكثير لاحظ خلال العيد أنه استقبل رسائل تهنئة من الشركات التي يتعامل معها إما عن طريق رسائل الجوال أو البريد الإلكتروني وكلهم تقريبا بحتوى متشابه ماعدا شركتين كانت طريقتهم لافته للنظر. 

الأولى هي شركة في قطاع الإتصالات عنونت التهئنة بإسم العميل وأما الثانية في قطاع البنوك وبدأتها ب”شريكنا العزيز” بدلاً من الكلمة المستخدمة دائما “عميلنا العزيز”. والحقيقة كانت بادرة جميلة خصوصاً في التهنئة بإسم العميل فيشعر فيها بلمسة شخصية وكأن الشركة تعرفه بشكل شخصي وتتعامل معه على أساس ذلك. كذلك اضافة اللمسة الشخصية بشكل عام في التعامل مع العملاء يجعلهم يشعرون ببشرية الشركة وقربها منهم وأنها ليست مجرد شركة صماء.

فعلى سبيل المثال، حينما يذيل الموظف اسمه الشخصي في الرد على استفسار معين فإنه يضفي هذه اللمسة الشخصية في خدمة العميل. 
خلاصة القول، الشركات الناجحة تعدت مرحلة خدمة العملاء بشكل عام وتوجهت إلى خدمة العميل بشكل شخصي. وهي استراتيجية لها علاقة بإثراء تجربة العميل وبناء علاقة طويلة الأجل معه.  
 

وسوم: التهانيالرسائلالسعوديةالعيدالمجتمع
السابق

مجابهة الذات بالاخطاء .. طريق التنمية

التالي

 الحماية القانونية للعلامة التجارية 

ذات صلة

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الملاذات الامنة و استرداد الاصول المسروقة

د. نجلاء الحقيل

الكاتب

بنك البنوك .. البنك المركزي السعودي مسمى جديد ومهام مالية جوهرية

د. يحيى الجدران

الكاتب

البريد العائم “مجرد فكرة”

فهد الطبيب

الكاتب

البت كوين أحدث صيحات العالم الافتراضي!

عبدالله بن صالح القاضي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734