الأحد, 18 أبريل 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج

صانع السوق

17 سبتمبر 2017
نوف بنت عبدالله الراكان

قدمت المملكة على مدى العقود الماضية نموذجا فريدا في التحول الوطني من مجتمع بدائي غير متعلم بالغالب الى مجتمع متمدن، متعلم وطموح، كان قوام هذا التغيير سياسات حكومية متعاقبة بخطط خمسية وضعت في اعتبارها عناصرالتنمية الشاملة وكان ان نجحت هذه الخطط بمرونة عالية جدا دون ان يفقد المجتمع المحلي الكثير من خصائصه الاجتماعية، الثقافية او الدينية وشكل مزيجا فريدا في التمدن كمجتمع .

اقرأ أيضا

الاستبقاء وليس الاستقطاب .. الهدف الأكبر للمنصة الوطنية الموحدة للتوظيف

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

السعودية وقيادة المنطقة اقتصاديًا

 بدأت عملية التنمية حينها بمحفزات خارجية عظيمة تمثلت في النفط وما نشأ حوله من صناعات أساسية ساهمت في صنع هوية المملكة الاقتصادية والتي لا تزال سائدة حتى يومنا هذا.
 
نقف الْيَوْمَ على اعتاب تحول وطني من نوع آخر، قوامه هذه المرة دوافع نمو داخلية لا بد من الاستجابة لها ومحفزات خارجية لا تقل أهمية عنها. ففي عصرنا الحالي بات من المستحيل تحقيق تنمية مستدامة دون التعايش والتكامل  مع النظام العالمي سواء من خلال الصناعة او التجارة والاستثمار الأجنبي المباشر. تحولنا هذه المرة يفضي “باْذن الله” الى اقتصاد متنوع وهو ما لا نجيده فقد ادمنا النفط والصناعات حوله بسبب قوة الدعم الحكومي والطلب المحلي والعالمي على هذه المنتجات. بمعنى آخر صناعة مضمونة. 
 
نتحدث الان عن مخاطر اكثر ومجال تنافسي اكبر لا نملك فيه نفس القوة التي نمتلكها مع النفط، او كذلك أقنعنا أنفسنا. فهناك عوامل قوية تجعل تجربة تنويع الاقتصاد صناعيا، تجاريا وخدميا اقل مخاطرة مما يتصور البعض، فالموقع الجغرافي للمملكة، توفر الموارد الطبيعية الغير مستغلة، حجم استهلاك محلي مرتفع  ودعم حكومي غير مسبوق على كل المستويات. 
 
ما نفتقده الْيَوْمَ هو دور رئيسي لصانع سوق قادر على صنع هوية مختلفة ومتجددة خاصة في مجالي الصناعات الخفيفة والتجارة ، فالغالبية لدينا مقلدون وغير مبتكرين ويبحثون عن منتج اجنبي جاهز عوضا عن خلق او دعم منتج وطني ليصبح قويا ومنافسا، ولو سلمنا لمسألة قوة المنتج الأجنبي، فالاجدى هو الاستثمار في ملكية الأجنبي ونقل تجربته للسوق المحلي تماما كما تفعل بعض الدول الآسيوية المتقدمة صناعيا فالتنمية المستدامة قوامها التصنيع والاستثمار ولا تأتي الا بنقل التجارب ودعم الابتكار والتشجيع عليه. 
 
 

وسوم: استثماراقتصادالسعوديةتجارةصانع السوق
السابق

مساهمي اللجين

التالي

القطاع العقاري وأمان التملك

ذات صلة

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

رياض المستقبل

عبدالعزيز بن هلال آل داود

الكاتب

أخيرا .. الشمس في السعودية تجلب نقودا

جمال بنون

الكاتب

تصحيح أوضاع المتسترين

ديمه بنت طلال الشريف

الكاتب

تطبيق مالي سعودي بتقنية الواقع الافتراضي والمعزز

أريج كعكي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734