الجمعة, 9 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

إعادة هيكلة قطاع الكهرباء

02 نوفمبر 2017

هاني بن محمود طيبة

يتحدث المسؤولون عن قطاع الكهرباء على إعادة هيكلته ليتناسب مع متطلبات المرحلة القادمة وبما يخدم رؤية 2030 و يحقق للبلد وبالتالي المواطن الخدمة المطلوبة. ولقد ناقش مؤتمر الطاقة السعودي و الذي عقد في العاشر من أكتوبر 2017 في إحدى ندواته موضوع إعادة هيكلة القطاع و مشاكله و همومه. و يبدو أن الموضوع ليس بالبساطة التي قد يراها من هو خارج القطاع إذ أن له تبعات إدارية و تقنية و اقتصادية و قانونية.

ولقد جمعت الشركة السعودية للكهرباء منذ تأسيسها سنة 2000 م نشاطات التوليد والنقل والتوزيع. و هي الثلاث نشاطات الرئيسية التي تم تصميم الهيكل التنظيمي للشركة على أساسها آنذاك. و مع ظهور الحاجة إلى فصل هذه النشاطات إلى شركات مستقلة لخدمة القطاع، أنشأت هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج سنة 2001 و التي كان من أحد أهم أهدافها هو العمل على تقسيم الشركة السعودية للكهرباء إلى ثلاث شركات مستقلة للتوليد و النقل و التوزيع.

و نتج عن جهود هيئة تنظيم الكهرباء إنشاء ”الشركة الوطنية السعودية لنقل الكهرباء“ سنة 2012. وهي شركة مملوكة بالكامل للشركة السعودية للكهرباء.  كأول تجربة لفصل القطاعات الرئيسية عن بعضها البعض. إلاّ أن الشركة الجديدة واجهت الكثير من المشاكل في بداية أعمالها. منها الإدارية حيث كان موظفو الشركة السعودية للكهرباء في بعض إداراتها مثل إدارات  الصيانة و التخطيط و الهندسة يقومون بواجباتهم الوظيفية نحو جميع قطاعات الشركة الرئيسية الثلاث. ففي حالة نقل خدماتهم إلى شركة النقل، سيؤثر ذلك على أعمال التوليد و التوزيع في الشركة الأم. و في حالة إبقاء الموظفين على كادر الشركة الأم و توظيف موظفين جدد فإن ذلك يعني ميزانية تشغيلية لا تمتلكها شركة النقل. كما واجهت الشركة الوطنية السعودية لنقل الكهرباء مشاكل مالية. إذ أن الغالبية العظمى من التدفقات المالية للشركة الأم كانت تنفق على التوليد لملاحقة الطلب المتزايد على الكهرباء.

اقرأ المزيد

و لقد دار النقاش في ندوة إعادة هيكلة قطاع الكهرباء في المؤتمر السعودي للطاقة عن المشاكل القانونية التي تعترض إنشاء شركات خاصة بالتوليد و النقل و التوزيع. مالكو الأسهم في الواقع يملكون الأسهم في الشركة السعودية للكهرباء و التي من المفترض أن تنقسم إلى ثلاث شركات. فإذا علمنا أن قطاعات النقل و التوزيع لا تتمتع بالربحية مثل شركة التوليد في حالة إنشائها. فكيف سيتم إعادة توزيع الأسهم و ملكياتها في حالة التقسيم؟ أضف إلى ذلك، فإنه في حالة التقسيم، فهل ستنطبق على الشركات الثلاث الشروط التي تؤهلها للدخول في سوق الأسهم السعودي؟

و بإعتبار أن السهم هو ملكية في رأس مال الشركة. فأعتقد أن رأس مال شركة الكهرباء و البالغ حوالي 42 بليون ريال يجب أن ينقسم إلى ثلاث أقسام بحسب قيمة أصول كل قطاع قبل التقسيم. و من ثم تقسيم ملكية الأسهم في ملكية الشركة الأم على هذا الأساس. فالذي يملك 100 سهم في الشركة السعودية للكهرباء. من الممكن على سبيل المثال أن ينتهي مالكا لـ 60 سهما في شركة التوليد و 15 سهما في شركة النقل و 25 سهما في شركة التوزيع. و يجب كذلك تقسيم تعرفة بيع الكهرباء بين الثلاث قطاعات بحسب التكلفة الإنتاجية أو الخدمية لكل قطاع بما يضمن ربحية معقولة. 

و لكن في جميع الأحوال يُنصح بالإستعانة بطرف ثالث محايد يتمتع بالخبرة في مثل هذه الأمور. إذ أنني أعتقد أن الموضوع ليس بهذه البساطة. فهناك الكثير من المعضلات الإدارية و التنظيمية التي يجب تفكيكها و حلها قبل البدء في التقسيم.

و بوضع كل تلك المشاكل جانبا. يستطيع المهتمون تحديد معالم منظومة قطاع الكهرباء بعد إعادة هيكلته على النحو التالي:

–    هيئة لتنظيم الكهرباء. و هي المنظم و المشرّع لصناعة الكهرباء في المملكة.
–    شركة لتوليد الكهرباء بالطرق التقليدية من النفط و الغاز و الإنتاج المزدوج.
–    هيئة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية.
–    البرنامج الوطني للطاقة المتجددة و يتبعه مكتب تطوير مشاريع الطاقة المتجددة.
–    شركة لشراء الطاقة من المنتجين في القطاع الخاص و المعروفة بمشاريع IPP.
–    شركة لنقل الكهرباء داخل حدود المملكة و يتبعها عمليات نقل و بيع الكهرباء خارج حدود     المملكة كالخليج و مصر.
–    شركة لتوزيع الكهرباء علي المستهلك النهائي داخل مدن المملكة.
–    المركز السعودي لكفاءة الطاقة ”كفاءة“.
–    مركز متخصص بأبحاث و تطوير صناعة الكهرباء بكافة مصادرها في المملكة.

إن إعادة هيكلة قطاع ضخم و حيوي و مهم كقطاع الكهرباء هو ضرورة ملحة سوف تسهم في تطوير الصناعة و التجمعات السكنية و التجارية في المملكة. و كل ذلك يساهم في تحقيق رؤية المملكة 2030.

وسوم: استثمارالسعوديةالطاقةالكهرباءالهيكلة
السابق

التطورات القانونية وأهمية نشر الأحكام القضائية

التالي

ما يحدث في فيغاس

ذات صلة

حين يصبح العجز استثمارًا: قراءة في موازنة السعودية للربع الأول 2025

عمرة الداخل… سوق غير مستغل وفرص وظيفية واعدة

الحراك الاقتصادي السعودي من المحلية إلى العالمية.. في إطار رؤية وطن

شهادات الآيزو بين الاعتماد الحقيقي والوهم الشكلي



المقالات

الكاتب

حين يصبح العجز استثمارًا: قراءة في موازنة السعودية للربع الأول 2025

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

عمرة الداخل… سوق غير مستغل وفرص وظيفية واعدة

جمال بنون

الكاتب

الحراك الاقتصادي السعودي من المحلية إلى العالمية.. في إطار رؤية وطن

علي محمد الحازمي

الكاتب

شهادات الآيزو بين الاعتماد الحقيقي والوهم الشكلي

عبدالملك بن عبدالله آل مسعود

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734