الإثنين, 8 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

التهيئة

24 يناير 2018
زياد محمد الغامدي

كل ما يحدث الآن تهيئة للقادم، كل ما يتم وضعه من قوانين وتشريعات وكل ما يتم فرضه من رسوم و غيره تهيئة للمستقبل، واقصد هنا المستقبل القريب وليس البعيد. المستقبل يحمل في طياته علامات استفهام كثيرة، وخصوصا مستقبل الطاقة النفطية مع ظهور بدائلها على الساحة، وخصوصا بدائل تشغيل وسائل النقل المختلفة والتي تستهلك اكثر من 70٪ من النفط. ما يحدث الان تهيئة لكفاءة اكثر لتشغيل ما تملك. ولكن هل يكفي هذا لديمومة الاقتصاد؟ الجواب بكل تأكيد لا.

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

السعودية وقيادة المنطقة اقتصاديًا

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

ما لم يتم العمل على قدرة تصديرية فلن نخرج من دائرة الضعف الاقتصادي ولن نكون في اي حال من الاحوال مؤثرين. والقدرة التصديرية بحاجة الى بنية تحتية صناعية مؤهلة، وتحتاج الى دعم موجه و متمكن، وتحتاج الى كفاءة في الموارد البشرية، وتحتاج الى فهم عميق للأسواق الخارجية، وتحتاج ايضا الى علاقات دبلوماسية ممتازة مع الجميع، و تحتاج ايضا لتفهم واسع لتعقيدات المنافسة الدولية، وغير ذلك الكثير مما يجعل المسألة بالغة في الصعوبة ولكن النجاح فيها يؤهل لمستقبل يسوده الرخاء ويملك مقومات البقاء. 

التهيئة تبدأ في التعليم وتمتد الى كل مناحي و وسائل الاعلام، و يسير مع التهيئة في خط متوازي العمل تنظيميا وتشريعيا لإنجاح المراد تحقيقه. ومن المهم المراجعة الدائمة، ومن المهم الصدق مع الذات، ومن المهم تسريع وتيرة المحاسبة للمقصرين وليس المخطئين. والفرق بين المقصر والمخطئ كبير، المقصر يتقصد الخطأ ولا بد له من عقاب، اما المخطئ فلم يتقصد الخطأ ويتم معالجة أخطائه بالتصحيح الترشيدي وبالاخبار وبالتوجيه. ولا شك ان المساواة بين المقصر والمخطئ مربك للعمل و غير مفيد له وهو من الظلم الكبير لا شك.

التهيئة تحتاج الى قدرة على اعادة برمجة العقول بلا ارباك، بحاجة الى فهم احتياجات الواقع بصدق، بحاجة الى مكاشفة و مواجهة و نظرة واقعية لا تختل بها الموازين ولا يذهب ضحيتها احد. التهيئة لا تعني بأي حال من الاحوال الصدام والربكة والاضطراب. التهيئة فن، اعتقد اننا نجحنا فيه، وبقي لنا العمل على انجاح ما نهيأ له.

وسوم: استثمارالاعلامالسعودية
السابق

البطالة .. لابد من العلاج المؤلم

التالي

خصخصة الفضاء وَ الترليونير

ذات صلة

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

إدارة السوق بفعالية فن لا يُتقنه غير السعودية

م. عايض آل سويدان

الكاتب

موظف أم تاجر؟

م. عماد الرمال

الكاتب

العقار والبورصة الجديدة

زياد محمد الغامدي

الكاتب

سوق المال وصناديق الاستثمار

ديمه بنت طلال الشريف

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734