الأربعاء, 3 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

إيران تعود للناقلات العائمة 

02 سبتمبر 2018
فيصل الفايق

من الواضح أن الصين والهند كلاهما يتبنيان استراتيجيات مختلفة فيما يتعلق باستيراد النفط الإيراني. في الجهة المقابلة، الصين واحدة من اكبر مستوردي النفط الأمريكي، ومع ذلك فإن النزاع التجاري الحالي بين الصين والولايات المتحدة، قد يؤثر على هذه الواردات. اما الهند فلا تستطيع الخروج من النظام المالي الأمريكي، وتسعى إلى الإمتثال لسياسات العقوبات الأمريكية. 

اقرأ أيضا

الاستبقاء وليس الاستقطاب .. الهدف الأكبر للمنصة الوطنية الموحدة للتوظيف

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الصين والهند هما أكبر مستهلكي النفط في آسيا واكبر مستوردين للنفط الإيراني بنحو 1.2 مليون برميل يومياً. وخلافاً لما حدث خلال فترة العقوبات السابقة للفترة مابين 2012 و 2015، تحاول كل من الصين والهند بتحركات استباقية الإنتقال والبحث عن مورّدين آخرين لإستبدال الخام الإيراني جزئياً، خلافاً لعقوبات عام 2012 ، عندما قلّصت الصين والهند من وارداتهما من النفط الإيراني قليلاً، لكن مقايضات النفط والسلع استمرت. واستفادت كلتا الدولتين من خصومات أعمق وشروط أفضل، ولكن هذه المقايضات التجارية استغرقت سنوات حتى تم تحصيلها.

مع انخفاض صادرات إيران من النفط في شهر اغسطس المنصرم مقارنة بشهر يوليو الماضي ، تعمل حقول النفط القديمة والبنية التحتية المُهترئة تحت قيود إنتاجية شديدة ، وستضطر ايران الى الإستمرار في ضخ النفط بوتيرة بطيئة وثابتة – وبذلك تعود إلى سيناريو عام 2012 – 2015، وستبدأ في تخزين نفطها في ناقلات عائمة تتراكم وتنتظر انتهاء العقوبات. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن من خلالها الحفاظ على الإنتاج من آبارها القديمة. 

وتأخذنا الذاكرة الى التمويه الصبياني الذي مارسته إيران عندما تلاعبت بأرقام مخزونها النفطي عن طريق إجلاء كميات هائلة من النفط المخزّن في ناقلات النفط العملاقة العائمة والتي ظلّت واقفة في مياه الخليج العربي طيلة الحظر الاقتصادي، وساعدتها في رفع أرقام إنتاجها بوتيرة سريعة جدا فور رفع العقوبات. لقد تم تزييف ارقام المخزونات العائمة على أنها أرقام إنتاج، وهذا كان السبب في القفزة السريعة في إنتاج النفط الإيراني فور رفع العقوبات الاقتصادية مطلع عام 2016 والتي ترجمت من خلال أرقام التصدير بينما كانت الأرقام زوبعة تفريغ مخزونات الناقلات النفطية العائمة.
 

وسوم: إيرانارامكوالسعوديةالصينالطاقةالناقلاتالنفطالهنداوبك
السابق

الأسواق الناشئة وأزمة العملات

التالي

نزاهة والمراجعة الداخلية وخارطة طريق النجاح

ذات صلة

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

“مكافحة الفساد” قضية وطن و مواطن

د. نجلاء الحقيل

الكاتب

استراتيجية الاستثمار عند الخياط

صلاح بن محمد الزامل

الكاتب

وزارة العدل مشروع تغيير يفتخر به

نواف بن سليمان علي أباالخيل

الكاتب

رحلة صعود امازون المدوّية

عبدالله بن صالح القاضي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734