الخميس, 8 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

أُكذوبة نقل مرافق تصدير النفط الإيراني    

10 سبتمبر 2018

فيصل الفايق

أعلنت ايران عن خططها لنقل مرافق تصدير نفطها من داخل بحر الخليج العربي الى جزيرة بندر جاسك في بحر عمان بحلول عام 2021، وذلك لتتفادى ناقلات النفط الإيرانية المرور بمضيق هرمز والذي دائماً تُهدد بإغلاقه، وهذا التهديد ليس إلا فقّاعة إعلامية يستخدمها ملالي طهران عند كل توتر مع الولايات المتحدة مُستغلين أهمية مضيق هرمز – كأهم معبر مائي لأكبر مصدّري النفط في العالم. إلا أن إغلاق هرمز يشكل تهديداً على الإقتصاد العالمي، حيث أنه أكثر ضرراً على الدول المستهلكة من الدول المنتجة للنفط.

لذا فإن نقل مرافق تصدير النفط الإيراني من داخل بحر الخليج العربي إلى بحر عمان هو فقّاعة إعلامية أخرى، ولا يتعدى كونه نظرية بعيدة عن الواقع تستخدمها إيران للضغط قبل بدء العقوبات الاقتصادية مطلع شهر نوفمبر القادم. هذه الخطة النظرية من المفترض ان تسمح لإيران بمواصلة تصدير النفط حتى في حال إغلاق المضيق، غير أنها أكذوبة وحلم صعب المنال للأسباب التالية:

1) جميع صادرات النفط الإيراني تمر من خلال مرافق قديمة جداً تصل النفط من الحقول البحرية وحقول اليابسة إلى جزر التصدير (خرج، لفان، وسيري)، والتي تقع في بحر الخليج العربي. كما هو موضح في الخريطة المرفقة.

اقرأ المزيد

2) 90% من صادرات النفط الإيراني يتم تحميلها من خلال جزيرة خرج الواقعة في قلب بحر الخليج العربي قبالة حدودها البحرية مع الكويت والسعودية.

3) منذ منتصف السبعينات لم يتم تتطوير البنية التحتية لصناعة النفط الإيراني لعدم وجود استثمارات المنبع.

4) جميع حقول النفط الإيراني على اليابسة (onshore) تقع بالقرب من حدودها مع العراق. كما هو موضح في الخريطة المرفقة.

5) غالبية حقول النفط الإيراني البحرية (offshore) تقع قبالة حدودها البحرية مع المملكة العربية السعودية والكويت. كما هو موضح في الخريطة المرفقة.

6) عزوف شركات النفط العالمية عن استثمارات المنبع وخروجها حتى قبل العقوبات الامريكية.

البُنية التحتية المهترئة لصناعة النفط الإيراني عجزت أن تصعد بإنتاج النفط فوق 3.8 مليون برميل يومياً منذ رفع العقوبات الإقتصادية مطلع عام 2016، فكيف تستطيع خلال عامين أن تبني مرافق تصدير جديدة خارج بحر الخليج العربي بعيدة كل البعد عن حقولها النفطية ومرافق التصدير القديمة في ظل عزوف شركات النفط العالمية عن استثمارات المنبع وخروجها من إيران.

وسوم: استثمارالإيراني    السعوديةالطاقةالمرافقالنفطالنقلايرانتصدير
السابق

المواطن والقطاع الخاص” فينا واحد ما يستاهل الثاني”

التالي

مؤشرات الأداء وفاعلية القياس

ذات صلة

التوازن المالي في المملكة خلال الربع الأول 2025: تحديات تصاعد الدين العام وآفاق الاستدامة

حين ترتجف أيادي العمالقة.. معركة البقاء في اقتصاد الهيمنة

الفجوات القانونية .. من التحدي إلي الفرصة

رؤية 2030 تقود التحول.. السعودية تصنع بيئة أعمال بثقة القانون



المقالات

الكاتب

التوازن المالي في المملكة خلال الربع الأول 2025: تحديات تصاعد الدين العام وآفاق الاستدامة

د. سعيد عبدالله الشيخ

الكاتب

حين ترتجف أيادي العمالقة.. معركة البقاء في اقتصاد الهيمنة

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

الفجوات القانونية .. من التحدي إلي الفرصة

محمد بن سلمان الغملاس

الكاتب

رؤية 2030 تقود التحول.. السعودية تصنع بيئة أعمال بثقة القانون

فؤاد بن أحمد بن محمد يوسف بنجابي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734