الإثنين, 8 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

هل نجحت ارامكو في تجارة المنتجات البترولية؟

13 سبتمبر 2018
فيصل الفايق

يأتي هذا السؤال بعد قرابة 7 سنوات من انطلاقة شركة أرامكو السعودية لتجارة المنتجات البترولية (ATC) – الذراع التجارية لأعمال ارامكو السعودية للتكرير والتسويق، والتي بدأت مطلع عام 2012 بتداول المنتجات المكررة والسائلة والكيميائية والبوليمرية لجميع أنحاء العالم. هذا بالإضافة إلى خدمات العملاء الدوليين مثل تخزين البنزين والمزج وتخزين زيت الوقود والشحن والخدمات المالية (التحوط المالي).

اقرأ أيضا

الاستبقاء وليس الاستقطاب .. الهدف الأكبر للمنصة الوطنية الموحدة للتوظيف

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

السعودية وقيادة المنطقة اقتصاديًا

لم تكن الرحلة سهلة ، قبل عام 2012 كانت مبيعات المنتجات المكرّرة عبر إدارة مبيعات وتسويق المشتقات البترولية داخل الشركة الأم (ارامكو السعودية)، وبطبيعة الحال لم يكن بالإمكان العمل بالتداولات بتنافسية مع كبار التجّار والوسطاء الدوليين ذوي السيطرة والنفوذ، وكان من المستحيل العمل في التحوط المالي – ولكن بعد 7 سنوات أصبحت ATC واحدة من الشركات التجارية الكبرى بين عمالقة تُجّار المنتجات المكررة في العالم والذين احتكروا التجارة في المنطقة منذ عقود قبل ATC.

في عام 2016 ساهمت ATC بنجاح في انتقال المملكة من استيراد البنزين إلى تصديره، وساهمت في وضع المملكة على الطريق لتصبح مُصدراً للمنتجات المكررة. علاوة على ذلك، تتنافس المملكة العربية السعودية الآن كأحد أكبر مورّدي الديزل إلى أوروبا مع الولايات المتحدة وروسيا (أكبر ثلاثة مصدّري وقود الديزل إلى أوروبا) – أكبر سوق في العالم للديزل المستخدم في النقل.

في الوقت الحالي، تقوم ATC بتداول مابين 3.3 مليون و3.6 مليون برميل يوميا من المنتجات المكررة والسائلة والكيميائية والبوليمرية في جميع أنحاء العالم ، ولكن بحلول عام 2020 سوف تستهدف 5.5 إلى 6 ملايين برميل يوميا بمشيئة الله. ومع زيادة الطاقة الاستيعابية لمصافي التكرير بحلول عام 2030 لتصل إلى ما بين 8 إلى 10 ملايين برميل يومياً، بحلول ذلك الوقت ، سيكون لدى السعودية ثالث أكبر طاقة تكرير في العالم بعد الولايات المتحدة والصين، ومع تدشين تلك المصافي الجديدة، سوف تصبح ATC لاعباً رئيسياً في المنطقة والعالم، وسوف تتوسع أنشطتها التجارية إلى أكثر من الضعف.

بالفعل نجحت ATC نجاحاً باهراً وسوف تتغلب بإذن الله على المزيد من التحدّيات والعوائق الداخلية والخارجية ، وسوف تتوسّع مع امتداد أنشطة التكرير والمشاريع التكاملية القادمة بين التكرير والبتروكيماويات، وستتحول من منافس في السوق الى لاعب رئيسي.

وسوم: ارامكواستثمارالبتروليةالسعوديةالطاقةالمنتجاتالنفطتجارة
السابق

كانت عقبة من رحلة بناء بيت العمر 

التالي

عندما يأتي «الاحباط»

ذات صلة

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الإرهاب يستهدف إمدادات الطاقة العالمية

م. محمد القباني

الكاتب

استراتيجية قطاع الطيران في المملكة

عبدالرحمن بن حمد الفهد

الكاتب

هل تمديد تخفيضات “اوبك+” يُسبّب ضغوط تضخميّة لأسعار السلع؟

فيصل الفايق

الكاتب

مؤشر ريادة الأعمال وتحديات المستقبل

م. أحمد مسفر الغامدي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734