طموحات يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار -م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة @AlsharidahA
الثلاثاء, 28 مارس 2023
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

طموحات يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار

27 ديسمبر 2018

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

في جميع أنحاء العالم، تميل أسعار النفط المرتفعة إلى تسريع التحول إلىالطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية. لكن في السعودية لدينا تأثير معاكس. قبل ست سنوات وحتى الآن، أعلنت السعودية عن استثمارات بأكثر من 350 مليار دولار تهدف إلى جعل المملكة المغمورة بالشمس مصدر كهرباء رئيسي من الطاقة الشمسية. لكن عملياً كان هناك الكثير من التوقف والذهاب لدعم هذه الفكرة. وما يجب أن يفهمه العامة ببساطة بخصوص هذه الفكرة، أنه هناك حاجة ماسة لزيادة توليد الكهرباء بسبب التوسع، وخفض الطاقة القائمة على النفط، والاستفادة من الطاقة الشمسية الضخمة.

في عام 2012م، كان البرنامج كالتالي: أدخلت المملكة برنامجاً للطاقة الشمسية بقيمة 109 مليارات دولار يهدف إلى توليد ثلث طاقتها الكهربائية من الطاقة المتجددة بحلول عام 2032م، لكن تم تجميد البرنامج. بعدها بسنوات أعلن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله- قبل عامين عن خطة لفطم المملكة من اعتمادها على النفط عن طريق بناء محطات للطاقة المتجددة تعادل حوالي 200 جيجاوات من الطاقة المتجددة ما بين شمسية ورياح حتى عام 2030م، بالإضافة إلى الـ 9.5 جيجاوات في 2023م، وهي أكثر من 20% من إنتاج الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم اليوم.

 في العام الماضي، قالت وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية إنه بحلول عام 2023م، ستستطيع الدولة توليد 10% من طاقتها من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بتكلفة تصل إلى 50 مليار دولار. وفي شهر مارس من هذه السنة، أعلن ولي العهد – حفظه الله – عن اتفاقية بقيمة 200 مليار دولار مع شركة SoftBank Group اليابانية لبناء قدرة شمسية كافية لزيادة الإنتاج الكهربائي الحالي للمملكة إلى ثلاثة أضعاف، لكن لا نعلم إن كانت هذه جزء من خطة برنامج الطاقة المتجددة 9.5 جيجاوات في 2023م أو ستكون ضمن برنامج آخر؟

اقرأ المزيد

الطاقة المتجددة صحة ومال 

كورونا ورؤية المملكة 2030 

جائحة كورونا جسّدت المسار الصحيح لرؤية المملكة 2030 

في الحقيقة مبادرة الطاقة المتجددة لا تزال مستمرة، وفي بداية هذا العام تم البت في مشروع ضخم للطاقة الشمسية بقدرة 300 ميجاوات بقيمة 300 مليون دولار، وسيعقبه قريباً مشروع طاقة الرياح بقدرة 400 ميجاوات في شمال المملكة. وفي أكتوبر الماضي ذكرت صحيفة Bloomberg أنه من المتوقع أن نرى 4 جيجاوات من محطات الطاقة الشمسية بحلول عام 2021م، أي حوالي 5% من الإنتاج الكهربائي في السعودية. فقد ذكر ولي العهد – حفظه الله- في مقابلته الأخيرة مع Bloomberg: “لقد انتهينا من هيكل الاستثمار في الطاقة الشمسية”. وستبدأ أعمال البناء “في وقت ما في منتصف عام 2019م”.

على الأقل وحتى الآن تبدو الامور جيدة، وتبدو الطموحات المكتوبة منطقية. فهو كما هو معلوم أن السعودية تنعم بإشعاع شمسي يتفوق على مناطق آخرى في الشرق الأوسط، مع أقل من 45 يوماً غائم سنوياً في المتوسط. ويمكن القول نظرياً، بأن تغطية المساحات الفارغة الشاسعة في السعودية بألواح الطاقة الشمسية يمكن أن تولد طاقة تعادل احتياطي النفط السعودي المؤكد البالغ 266 مليون برميل في عامين فقط، وهذا بالتأكيد سيحد من إحراق براميل النفط التي تستنزف بشكل يومي في محطات توليد الكهرباء.

على الرغم من المنطق الواضح للابتعاد عن الوقود الأحفوري بالإضافة إلى الخطط الرائعة والطموحة، إلا أن المستثمرين لاحظوا بعض التباطؤ في المضي قدماً مع خطة برنامج الطاقة المتجددة، خصوصاً في عام 2018م حيث أننا على مشارف انتهائه، وهذا من شأنه أن يؤثر على صورتنا التي رسمناها في “رؤية 2030” إن لم نضبط التحركات بشكل جيد وأن نربطها مع الوقت، لأن عامل الزمن مهم جداً. نحن لدينا كامل المعرفة بأن أسعار النفط لديها تأثيرات إما إيجابية أو سلبية لدفع هذا القطاع للمستويات المرجوه، وأصبح من الواضح أن مستقبل أسعار النفط غير واضحة المعالم لأسباب عدة يصعب التطرق لها هنا. لذلك من الواجب أن نركز وأن نعمل على تأمين مستقبلنا من الطاقة بشكل أسرع، وأن نبتعد عن العقبات بتبسيط الأمور وعدم تعقيدها، وهو الأمر الذييقلل كثيرا من الحاجة إلى “إعادة اختراع العجلة”.

وسوم: الطاقة الشمسيةالطاقة المتجددةالوقود الاحفوريرؤية المملكة 2030طاقة الرباحطموحاتم. عبدالرحمن بن صالح الشريدةوزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية
السابق

إدارة المخاطر المالية كمسار مهني

التالي

النظام المالي لشركة المساهمة والمال الاحتياطي 

ذات صلة Posts

مخاطر تمويل قروض الطاقة المتجددة

ماذا يعني استحواذ ارامكو على اسهم سابك؟

مامدى تأثير اسعار النفط على الطاقة المتجددة؟

النفط الأصفر

مصادر الطاقة المتجددة لم تعد بديلة

معايير نجاح الطاقة المتجددة في السعودية

المقالات

الكاتب

التضحية بالبنوك لمكافحة التضخم! (7)

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

التكييف القانوني لحوكمة شركات المساهمة

تركي عابد الجحدلي

الكاتب

شخصيات سوق العمل السعودي (3/1)

عبدالخالق بن علي

الكاتب

الأداة النظامية والنصوص القانونية

يوسف بن حسن مشنوي

المزيد

اقرأ المزيد

إحياء الريف السعودي

عندما تأسس شركة ناجحة

خطر العمالة الرخيصة على الرؤية

تواصل معنا

 3666 144 055  
[email protected]  

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734