الخميس, 25 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

السعودة والتدريب المدعوم

03 يناير 2019
علاء الملا

لا يوجد قرار حكومي بتوطين مجال وظيفي معين إلا ويتوازى معه الإعلان عن برامج تدريبية مدعومة من صندوق الموارد البشرية والصندوق الخيري الاجتماعي، وتستهدف هذه البرامج تثقيف العاملين بالمهارات اللازمة لأداء الوظيفة وذلك لدى معاهد تجارية. هذه الطريقة التقليدية في التدريب تكاد تنقرض وذلك لمَ لاحظه المسؤولين من انخفاض مستوى مخرجات التدريب في المعاهد التجارية وذلك لعدم توفر المناهج والكادر المؤهل لديها. إضافة إلى أن المهارات العامة لا تعتبر تدريباً اختصاصياً، بل هي مجرد تثقيف يحتاج الموظف بعدها إلى تدريب للكيفية التي تعمل بها الشركة، وهذه الكيفية أو know how تعتبر من ممتلكات الشركة ولن تفصح عنها لمعهد تجاري قطعاً؛ وذلك لاحتمال تسربها للمنافسين. 

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

الحل العملي لتدريب الموظفين الجدد وتطوير الموظفين الحاليين يكمن في إنشاء مراكز تدريب معتمدة داخل الشركات بحيث يتوجه الدعم الحكومي لهذه المراكز بدلاً من المعاهد التجارية، مع توفر الرقابة والحرص على جودة المخرجات، والذي بطبيعة الحال ستحرص عليه الشركة ذاتها أكثر من غيرها، فيكون استثمار الشركة والصناديق الحكومية في هذا الموظف السعودي استثماراً ناجحاً لا يمحوه الدوران الوظيفي ولا محدودية ميزانيات التدريب لدى أغلب الشركات، لا سيما في ظل ظروف متلاحقة يمر بها الاقتصاد السعودي.

وما نلاحظه في الشركات السعودية مؤخراً؛ أن الشركة التي استثمرت في تدريب الموظفين أو أنشأت أكاديميات ومراكز تدريب in house هناك فرق إيجابي كبير في آداء موظفيها وتعاملهم مع المشاكل مقارنة مع تلك التي تقوم بتسليم مهام العمل للموظف بعد توقيع العقد مباشرة أو تلك الأخرى التي تدرب موظفيها لدى معاهد تجارية مدعومة.
وبذات السياق شهدنا الشهر الماضي تدشين معالي وزير العمل المهندس أحمد الراجحي لفروع جديدة لصندوق الموارد البشرية وهذا يؤكد أن الجميع بما فيهم المسؤول يفكر نحو التدريب والتطوير للكوادر وصولاً لتحقيق أهداف الرؤية 2030 بخفض نسبة البطالة بين المواطنين إلى أدنى مستوياتها، ولكن لن يتحقق ذلك إلا برفع كفاءة واستمرارية البديل السعودي، والا ستكون نسب التوطين العالية المحققة مجرد نقاط مؤقتة تدور في رحى الدوران الوظيفي. 

وسوم:  علاء الملاالسعوديةالموظفينتدريبتوطينسعودةسوق - العملمراكز التدريبهدف
السابق

اعرف سوقك .. وافهم ثقافته

التالي

 عرض وظيفي للدكتور عبد الله القويز

ذات صلة

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

د. سعيد عبدالله الشيخ

الكاتب

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

م.عبدالله بن حاسن الخماش

الكاتب

التحفيز في قيادة التغيير

نواف بن سليمان علي أباالخيل

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734