الخميس, 25 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

منظومة ضريبية متكاملة….لتنمية مستدامة

13 مايو 2019
زياد محمد الغامدي

لا يمكن استدامة التنمية الاقتصادية و الإجتماعية من دون نظام ضريبي محكم. ويخطئ من يعتقد ان منظومة الضرائب مجرد عوائد مالية فقط، فمنظومة الضرائب أحد أهم سبل مكافحة الفقر. فمن خلالها تتمكن الدولة من الإنفاق على من لا يستطيع الإنفاق على نفسه، وتعلمه وترعاه اجتماعيا وتعليميا حتى يتمكن من القيام والاعتماد على نفسه ومن ثم يتحول الفقير الى دافع ضرائب ليتم القيام بالعمل نفسه حتى ينخفض معدل الفقر بل ويختفي، و فعلا هناك فعلا دول ينعدم فيها الفقر، ولا شك ان الأنظمة الضريبية المحكمة، لعبت الدور الأكبر في هذا.

اقرأ أيضا

مثلث  برمودا  الاقتصادي  !!

أصعب ميزانية في تاريخ المملكة..  ميزانية 2021

تحكم بأثر الجائحة ومحافظة على الإنفاق المطلوب لعجلة 2021

كما ان النظام الضرببي المحكم أحد أهم طرق مكافحة الجرائم المالية، سواء سرقات  أو إختلاسات أو عمليات غسيل أموال أو غيرها على مختلف اشكالها. فتعقب حركة الأموال ومصادرها يجعل من شبه المستحيل إخفاء النقد أو القيام بعمليات تضليل للسلطات في الدولة. وهذا يحفظ مال القطاع الخاص و مال القطاع العام على حد سواء.

ايضا النظام الضريبي يضمن استدامة نمو القطاع الخاص من خلال الإنفاق الدائم على البنية التحتية، وهذا ينعش القطاعات الاقتصادية سواء المصرفية أو قطاع الإنشاءات وغيرها. وهذا يعزز الطلب على التوظيف بشكل عام. ويساهم النظام الضريبي ايضا في تطور القطاع التعليمي العام كذلك، مما يساهم هو الآخر في جودة مخرجات التعليم وهذا سينعكس على شركات ومؤسسات القطاع الخاص.

النظام الضريبي يساهم أيضا في توجيه الإستثمارات نحو القطاعات الواعدة والتي نملك فيها ميزات نسبية يمكن لنا ان ننافس من خلالها، وذلك عن طريق رفع الضرائب على القطاعات الغير كفؤه اقتصاديا من جهة، وتخفيضها على القطاعات المجدية من جهة أخرى. 

لا يمكن لاقتصاد بلد مهما بلغت موارده الطبيعية ان يستقيم من دون نظام ضريبي كفؤ، ولا يمكن مكافحة الفقر، ولا يمكن الصرف على البنية التحتية، ولا على التعليم ولا الصحة ولا غيره الا بنظام ضريبي كفؤ. طبعا تم تفادي كل هذا في الماضي بفضل عوائد البترول، ولكن المشكلة ان البترول متذبذب الاسعار بطبيعته، كما ان التقنية البديلة تتسارع، لا بد من منظومة ضريبية لتنمية مستدامة.

 

وسوم: اقتصادبترولتنميةضرائبنفط
السابق

مشكلة “هنجر ستيشن” لماذا نهتم؟!

التالي

لماذا زادت «ارامكو» فروقات الاسعار OSP لشحنات يونيو؟

ذات صلة

ميزانية السعودية 2021 بـ “كمامة” و”معقم”

ميزانية (2020) وموازنة (2021)

شيطنة النفط تعكس مصالح الدول

الازمات الاقتصادية الأكبر تأثيراً .. كيف بدأت وكيف انتهت ؟ الجزء الثاني

  خواطر سبرانية  

ماذا تعني نتائج اختبار (TIMESS) بالنسبة للاقتصاد؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

م.عبدالله بن حاسن الخماش

الكاتب

التحفيز في قيادة التغيير

نواف بن سليمان علي أباالخيل

الكاتب

جودة الحياة في سباق الخيل والسعادة

منيرة الشملان

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734