الجمعة, 5 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

لغة التسويق العصرية والإبداع الذكي

25 مايو 2019
د.أحمد الحازمي

للتسويق لغة عصرية شفيفة تتماس على كل حال وفي أي وقت مع سلوك المستهلك ومزاج السوق العام، إذ من المهم جداً والحتمي لنهوض الأسواق الممارسة الاحترافية الأصيلة لطرائق التسويق وتَمَثُل مبادئه على نحو تام ومتجدد، واستباق ذلك بتخطيط علمي ومهني مدروس يساهم في توسيع دائرة المكتسبات وتقنين احتمالات الخسارة على المديين القريب والبعيد.

اقرأ أيضا

جينا من الطايف 

هيّا نُسَوق للأحساء  

الاقتصاد الإبداعي في المملكة العربية السعودية

وكما أن عراب التسويق الحقيقي وحكيمه فيليب كوتلر يرى في ميدان التسويق ساحة معركة تتطلب إعداداً مناسباً وتخطيطاً مدروساً، فإنه ما انفك يقدم نصحه بأن لا تخوض حرباً على هذا النحو أو تذهب إليها ، قبل أن تربحها على الورق في إشارة إلى أهمية التخطيط المدروس وتحديد الأهداف والمكتسبات، وفيما يرى كوتلر أن تعلم التسويق قد يكون ممكناً في ساعة واحدة، لكن البراعة فيه تتطلب وقتًا طويلاً، وهو ما يعزز قيمة التعمق في أصول هذا الفن والإبحار في أعماقه وتلمس مفاتيحه الخاصة لتحقيق أكبر المكاسب.

اقتناص العميل وجذبه وتعميق العلاقة معه، تتطلب عملاً مدروساً ووقتاً طويلاً يمكن اختزاله إذا ما حلت البراعة وزادت قوى الجاذبية، وهو الركيزة الرئيسية في تحقيق المكاسب من التسويق.

لكن ذلك لا يجب أن يكون على حساب قيمة المسوق أمام العميل، وهو ما يذهب إليه كوتلر في تشديده الدائم على أن التسويق لم يكن فن إيجاد طرق مبتكرة لعرض ما تفعله وحسب، بل كان يؤكد أنه فن قائم على خلق القيمة الحقيقية  للعملاء ومساعدتهم على التحسين، من منطلقات القوة الثلاث “الجودة والخدمة والقيمة”.

لازالت السوق السعودية رغم خصوبتها، تصطدم ببعض سلوكيات المسوقين التي من الضروري تقويمها لنجاح المهمة، إذ أن لدينا مشكلة في عدم الممارسة الاحترافية للتسويق وعليه فإنه من الطبيعي والمنطقي ادراك قيمة المحافظة على العميل بالدرجة الأولى، وتحديد الأوليات في أن الحفاظ عليه أهم وأجدى من استقطاب عميل جديد وفقدان آخر، ولذلك أولى فيليب كوتلر إدارة علاقات العملاء مساحة في رؤاه، إذ وصفها بأنها من أكثر التطورات التسويقية الجديدة الواعدة في السنوات الأخيرة، وعزا ذلك بأنها ستكون فعالة بشكل كبير عند استخدامها بشكل صحيح، وأنه كلما عرفت الشركة عن عملائها وتوقعاتهم، كلما تمكنت من المنافسة بفعالية أكبر.

ولا اختلاف في أن التسويق هو الاستخدام الإبداعي للحقيقة، لكن إدراك أهمية السمعة والعلامة التجارية وتسويقهما على نحو واسع، هو المربح الأكبر الذي يجب أن يُنظر له، حتى لا تنحصر رؤية العملاء إلى السلعة القابلة للنسخ والاقتباس على حساب العلامة التجارية المملوكة، وهنا الفرق.

وسوم:   تسويقابداعاحترافيةاستهلاكذكاءسلوكياتعملاءمستهلكين
السابق

مجتمع أنيق

التالي

للعقاريين .. 5 حقائق حول الاستثمار في التقنية يجب عليكم معرفتها

ذات صلة

حديث الضريبة المعدلة 

عتاب عالمكشوف      

سلوكيات ما بعد الضريبة

الوعد الذي يتحقق

دور الذكاء العاطفي في الاستشارات المالية

نقاط في تأثيرات ضريبة القيمة المضافة على مستوى الاقتصاد الجزئي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الإعلام في قبضة تقنية “البلوكشين” قريبا

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

القطاع الصناعي يتسع للجميع .. بشروط

م. فهد الصاعدي

الكاتب

الفحص الدوري للمركبات خدمات دون التطلعات

فهد الطبيب

الكاتب

“مكافحة الفساد” قضية وطن و مواطن

د. نجلاء الحقيل

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734