رواد العمل الاجتماعي يرون المشكلة كفرص -أماني الشعلان @alshalanamani
الإثنين, 20 مارس 2023
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

رواد العمل الاجتماعي يرون المشكلة كفرص

17 يناير 2020

أماني الشعلان

مارتن بارت وهو الرئيس التنفيذي لمؤسسة Fundacion Paraguaya وهي من أوائل المؤسسات التي تعمل على توفير التمويل متناهي الصغر، يحث رواد العمل الاجتماعي لتشكيل تحالفات مع وكلاء التغيير داخل القطاعات الحكومية والخاصة لرفع نسبة الأثر لابتكاراتهم الريادية.

يقول مارتن بعض الحكومات تعتقد أن الطريقة الوحيدة للتخفيف من حدة الفقر باستخدام المنهجية أو الاستراتيجية من أعلى إلى أسفل، فيتعاملون غالباً مع المُخرج للخدمة أو المنتج دون التعامل مع النتيجة أو الأثر. يقولون “نحن دربنا هذا العدد من المزارعين” إلا أنهم لا يقولون “أن هذا العدد من المزارعين قد تحسنت أحوالهم أو تجاوزوا خط الفقر كنتيجة.

في الواقع، نحتاج لتغيير الطريقة التي نتعامل بها مع مشكلة الفقر، الأمر أشبه بوجود فيل في الغرفة، إما يتولى القطاع الحكومي معالجة المشكلة أو القطاع الخاص، لكن السؤال: أين الأسر الفقيرة؟ فلم يطلب منهم يوماً ما بالمشاركة في تعريف المشكلة!

اقرأ المزيد

 معضلة التخارج لرأس المال الجرئ

فخ النجاحات السريعة  

للعقاريين .. 5 حقائق حول الاستثمار في التقنية يجب عليكم معرفتها

في الوقت الذي تعتقد فيه الحكومات صعوبة التشاور مع أصحاب المصلحة، فإن رواد العمل الاجتماعي يعتقدون بأهميتها وبأنها الطريقة العملية والأكثر كفاءة والطريقة الأسهل للعمل مع هذه الأسر هي العيش معاها مؤقتاً في الأحياء الفقيرة أو القرى النائية الذين يعلمون كيفية تجاوز الفقر.

من المشكلة إلى التحدي:
إن الابتكار الاجتماعي والريادة الاجتماعية تدور حول إنشاء نماذج وطرق جديدة لمعالجة قضايا الفقر القديمة، فالابتكار الاجتماعي يفضل أن ينفذ بوجود أثر ومقياس، فهناك طريقة جديدة لرؤية التحديات كفرص، وذلك برؤية كيفية مراقبة المشكلة من وجهات نظر مختلفة والخروج بالحلول السليمة التي لا نستطيع رؤيتها من أماكننا، وبشكل أساسي ما يقوم به رواد العمل الاجتماعي هو تسليط ضوء الكشاف في الغرفة.

يجب أن ندرب أنفسنا على رؤية الفرصة بداخل كل مشكلة! فعندما نرى طفلاً فقيراً يحبوا على الطين والأوساخ وهو بحاجة إلى كرسي متحرك “ما هو الحل؟”، عندما نرى الأحياء الفقيرة تتعرض لمشكلات جادة تتعلق بالنظافة الشخصية ومشكلات الصرف الصحي “ماهي الفرصة هنا؟”. علينا أن نرى الفرصة التي يمكننا إنجازها على مدى الخمس أو العشر سنوات القادمة.

” هناك رواد عمل اجتماعي يعملون على كل تحدي او مشكلة تم تعريفها بشكل جيد كفرصة ناجحة”

قد يواجه وكلاء التغيير والمسؤولين داخل القطاعات الحكومية عدد من التحديات التي تتعلق بالسياسات والأنظمة والتي تحد بدورها من المساهمة الفعالة، فغالباً لا يعمل واحد من رواد العمل الاجتماعي معاهم. يُفضل أن نكون متواضعين ونعمل مع بعضنا، فالوضع الحالي هو أن الجميع يعمل بطريقة غير منظمة مما ينتج عنها تفاقم المشكلة. إن هذا النوع من التنظيم يخلق ما يعرف بالحلفاء ما بين أولئك الذين لديهم التمكين المالي الضخم إلا إنهم مُقيدون بالبيروقراطية وأولئك الذين لديهم الأفكار والإبداعات.

أما على قطاع الأعمال وقادته استيعاب وجود التحديات التي قد يعيشها بعض موظفيها، وذلك بتغيير الفلسفة المعتادة عن الربحية والتخلي عن أسلوب الأعمال للقرن 19م، والخبر الجيد هو أن العديد من قادة القطاع الخاص بدوا يدركون حجم المشكلة التي يخلفها الفقر وأظهروا التزامهم بالمساهمة للتخفيف منها.

لدى القطاع الخاص قوة نفوذ كبيرة في توجيه الخدمات الاجتماعية والتحالف مع القطاعات الحكومية، والسؤال هنا: كيف يمكننا جلب قوة التأثير هذه لإحداث التغيير الاجتماعي، وذلك ما نحتاجه للسنوات المقبلة؟.

في الواقع هناك عدد من الحلول المطبقة في العالم ومع التقنية اليوم فإنه من السهل جعل الشيء غير المرئي واضح. كيف يمكننا توظيف التقنية وأنظمة المعلومات لتعمل معنا من كل حي وكل قرية حول التحديات المستعصية، فالفقر ليس مجرد مشكلة متعلقة بالدخل بل يمتد للتحديات المتعلقة بالخدمات الصحية والتعليمية وغيرها. ماذا يحدث لو مكننا المسؤولين من الإقراض المتناهي الصغر أو العاملين في القطاع الاجتماعي من استخدام التقنية وبنقرة يمكنها التواصل مع مقدمي الخدمات لتوفير كرسي متحرك أو رعاية صحية للأفراد هناك.
—————
* تم ترجمته بتصرف:
 المصدر:World Economic Forum 

وسوم: رواد الاعمال
السابق

لماذا قطاع الخدمات الاستشارية الإدارية والاقتصادية بحاجة لهيئة ترعى مصالحه؟

التالي

الأمم كعلامات تجارية

ذات صلة Posts

لا تستعجلوا النجاح! 

من المسؤول عن تأهيل قادة الأعمال؟

فرص رجال الاعمال لمواجهة المستقبل بالروّاد

القطاع الثالث 

 عرض وظيفي للدكتور عبد الله القويز

رواد الأعمال بين المعرفة والثروة

المقالات

الكاتب

 نظرة قانونية حول فساد تعاقد بعض الشركات المساهمة مع الجهات ذات العلاقة

د. عبدالعزيز بن صالح العجلان

الكاتب

التضحية بالبنوك لمكافحة التضخم!  (2)

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

إمكانات هائلة للتعاون بين السعودية والصين في سوق السياحة

تيان جيانينغ

الكاتب

قواعد المنافسة الحرّة ومفهوم الوضع المهيمن 

أحمد بن عبدالرحمن آل أحمد

المزيد

اقرأ المزيد

اختيار رائد الأعمال الشكل القانوني لمشروعه

تواصل معنا

 3666 144 055  
[email protected]  

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734