الجمعة, 26 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

تقاليد كورونا

20 مارس 2020
شاكر مبارك الشراري

التقرير الذي صدر عن المنتدى الإقتصادي العالمي في عام 2018 بعنوان (مستقبل الوظائف 2018 ) لم يكن يتحدث عن مخرجات وباء كورونا حين ذكر أن العالم سيفقد أكثر من 75 مليون وظيفه لصالح الروبوتات وأن عددا من التخصصات ستختفي لصالح تخصصات أخرى في عام 2022 يُقابلها توفير 133 مليون وظيفة مرتبطه بها مايعني حسب التقرير تقاسم العمل بين الآلات والإنسان.

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

واليوم وقد بدا واضحا تأثير وباء كورونا المستجد على سلوك المنظمات بمختلف أدوارها والذي أثر بدوره على سلوك الأفراد حتى طال تقاليدهم ، التأثير الذي وإن كان إحترازيا ومؤقتا حتما سيبقى أثره لبلوغه عمق المنظمات والمجتمعات ، لم يقتصر التأثير على ثقافة المصافحة بين الأشخاص ولا على طريقة التعقيم أو مشاركة الآخرين أشيائهم بل تجاوز ذلك إلى تحول التعليم إلى تعلم عن بعد وإعفاء من يمكنه العمل عن بعد من الحضور لمقر العمل وتسويق جاد وموسع للخدمات الإلكترونية التي تُغني عن حضور المستفيد شخصيا لمقرات الخدمه.

ذلك التأثير الذي أخلى عشرات الآلاف من المباني المدرسية وعطّل عشرات الآلاف من الموظفين وآلاف المقرات الحكومية والخاصه التي لمواجهة وباء كورونا أصبح يمكن إخلاؤها وإستخدام التقنية بديلا عنها إن لم يكن كليا فجزئيا ، يجعل خارطة التخصصات المطلوبة لسوق العمل قبل الوباء ليست كما بعده.

بعد وباء كورونا قد لا يُعد ضعف النشاط الاقتصادي أو سياسات وزارة العمل أو تخمة المعروض من تخصص ما أو إمساك الوافدين بزمام السوق أسبابا لنقص فُرص العمل بل قد يطغى على ماسبق توفر الأدوات التقنية التي تجعل الحاجه للعنصر البشري مرتبطه بمعرفته بالتقنية والتعامل معها أكثر من أي شيء آخر حيث أن مما ورد بالتقرير المذكور بداية مقالنا هذا أن سوق العمل سيحتاج بشكل أكبر للمتخصصين بالذكاء الاصطناعي و مطور تطبيقات وخبير تسويق ومبيعات والبيانات الضخمة والتحول الرقمي وخدمات تقنية المعلومات، وهي التخصصات التي يُفترض العمل على بناء قوى بشرية مؤهله ومتخصصة بها.

وسوم: التقاليدالسعوديةالصحةكورونا
السابق

هل تنضم أمريكا إلى “أوبك+”؟

التالي

الأزمات الوبائية في بيئة الأعمال

ذات صلة

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

د. سعيد عبدالله الشيخ

الكاتب

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

تطبيقات الجوال لأمانات المناطق بين النجاح والسقوط

م.عبدالله بن حاسن الخماش

الكاتب

التحفيز في قيادة التغيير

نواف بن سليمان علي أباالخيل

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734