السبت, 6 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

أزمة “كورونا”  فرصة للادخار

24 أبريل 2020
عبدالله بن محسن النمري

انتشر فيروس “كورونا” في كل أصقاع الأرض، مغيرا معه كل ما اعتقدنا أنه ثابت ومستقر، سواء كان من الناحية المجتمعية أو من الناحية الاقتصادية. وأثر انتشار الفيروس على اقتصاديات أغلب الدول، خصوصاً مع لجوئها إلى إجراءات احترازية تهدف إلى إرساء مفهوم التباعد الاجتماعي وما استلزمه ذلك من فرض لمنع التجوال في بعض المناطق، استتبع إغلاق أماكن التجمعات كالاسواق وأماكن الترفيه. 

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

هذا الواقع أدى إلى بقاء الكثير من الأسر في المنازل،  واقتصار خروجها منها على الضرورات. كما أنه – بلا شك – لفت انتباه الأسر إلى أهمية الادخار بوصفه شبكة أمان مالية للتعامل مع الظروف الطارئة كهذا الظرف الذي سيمضي بحول الله تعالى. 

إن أزمة “كورونا” يمكن أن تُشكل فرصة للأسر السعودية لاعادة تحديد الأولويات الانفاقية، واستشعار أهمية الادخار والتخطيط له و تحويله لأسلوب حياة، مستفيدين – في هذا الظرف -من  إزاحة معظم العوامل التي كانت تستنزف موازناتهم الشهرية وتشكل مانعا  أمام البدء الفعلي بالادخار، و عززت لدى البعض منهم سلوك الإسراف الاستهلاكي. كما ستكتشف الأسرة السعودية بعد جلاء الازمة بحول الله  أن الادخار ليس حرمانا ولا يعني التوقف الكلي عن الاستهلاك، وليس بالصعوبة التي يتحجج بها البعض في معرض تبريره عدم ادخاره، وأن مفتاح الادخار و ضامن استمراره و تحوله لسلوك هو إعادة تنظيم النفقات الاستهلاكية ومعرفة ما يمكن الاستغناء عنه، والقدرة على التمييز بين الضروريات و التحسينيات، والتعامل مع الادخار بوصفه “فاتورة” يجب دفعها شهرياً لحساب مستقبل المدخر وأسرته.

إن مما يذكر ويشكر، التفاتة رؤية المملكة العربية السعودية 2030 لأهمية الادخار متمثلا في إطلاق برنامج تطوير القطاع المالي الذي يهدف – فيما يهدف إليه-  إلى زيادة نسب الادخار إلى 10% على الأقل، أسوة بالمعدلات العالمية المعترف بها، إيماناً بأهمية دور الإدخار في تنشيط الواقع الاقتصادي و تنويعه، وهو بلاشك سيكون بوصلة الثقافة المالية والادخار في الممكلة العربية العربية السعودية في قادم الأيام.

وسوم: الادخارالسعوديةكورونا
السابق

الذعر الاقتصادي في زمن الموت جوعاً !

التالي

(كورونا) سؤالُ البحثِ عن التوصيفِ أولاً ..

ذات صلة

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

متلازمة المرض الهولندي ورؤية ريادة الاعمال السعودية

فهد بن ناصر العرجاني

الكاتب

تمويل طالب الدراسات العليا

بدر سالم البدراني

الكاتب

الرياض عندما تشع

علاء الدين براده

الكاتب

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

د. عبدالعزيز المزيد

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734