الخميس, 29 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

صناعة النفط بين كورونا ومروجي التغير المناخي؟

28 يونيو 2020

م. عايض آل سويدان

ليس بالأمر الجديد أن صناعة النفط تمر بأوقات صعبة تعاظمت بسبب جائحة كورونا والآثار المترتبة عليها، وفي الجانب الآخر مدعين أنصار المناخ والسعي وراء أهدافهم الشخصية. مع هذه الظروف غير الاعتيادية مازال النفط هو شريان الحياة لاقتصادات العالم والأكثر استخداما كمصدر للطاقة بنسبة تبلغ 33.1% وسيكون كذلك لتعدد استعمالاته, أسعاره المعتدلة, ووفرة المعروض.

 لكن لا يمكن أن يخرج النفط من كونه سلعة ليست بمنأ عن الأوضاع المحيطة وتأثره بها, حيث تنطبق عليه الأسس الاقتصادية من عرض وطلب. لذلك كانت أسعار النفط في تقلبات شديدة عند انتشار وباء فيروس كورونا وانخفاض الطلب. مما أدى لتدخل منظمة أوبك وحلفائها لإعادة التوازن لأسواق النفطية الذي بدوره سيساعد على إعادة الأسعار إلى مستويات معقولة على المدى القريب. أرى بان ذلك قد تحقق وبشكل واضح حيث إن أسعار خام برنت منذ نهاية شهر مايو حتى كتابة هذا المقال تتداول وتتحرك في نطاق ضيق بين 38 دولارا – 42 دولار وهذا أمر إيجابي لسوق النفط للحصول على مثل هذه التقلبات المسطحة التي يمكن للاقتصاد العالمي الضعيف التعامل معها على عكس التقلبات الحادة التي تشكل عبئا على عدم اليقين الحالي في سوق النفط والاقتصاد العالمي.

 ما يقلقني فعلا هو تباطؤ الاستثمارات الدولية في قطاع مجال المنبع (البحث والاستكشاف). الأرقام جد مفزعة جدا حيث انخفضت الاستثمارات بمقدار 30% لتبلغ 228 مليار دولار عن ما هو مخطط له سابقا عند مستويات 325 مليار دولار وهو أدنى مستوى منذ عشرة أعوام. هذا الانخفاض في الاستثمارات بلا شك سوف يؤثر على الشركات العاملة في قطاع المنبع ونقصد هنا الشركات التي تقدم تلك الخدمات () والشركات المشغلة أيضا. مما سوف يؤثر على القدرة الإنتاجية فمن وجهة نظري إن لم يتم تدارك الأمر وضخ المزيد في هذا المجال سيواجه العالم نقص في الإمدادات لاحقا مما سيودي لارتفاع أسعار النفط, الذي بدوره سيضغط على اقتصاديات الدول المستهلكة للنفط.

اقرأ المزيد


رسالتي لمن يروج وينادي بالتغير المناخي, الاقتصاد العالمي ليس في وضع جيد لبحث عن بدائل. المزيد من الضغط بهذا الاتجاه سوف يقلص من الاستثمار في هذا القطاع حتى بلوغ نقطة لا يمكن تعويض الطلب المتزايد على النفط في قادم السنوات. شخصيا لم أتعجب بما فعلته وزيرة البترول والطاقة النرويجية تينا يرو بإعلان مزاد علني لما يصل إلى 136 قطعة استكشافية جديدة للنفط ضاربة بعرض الحائط ما يروج له علماء المناخ المسيسين.

وسوم: التغيرالسعوديةالطاقةالمناخالنفطصناعةكورونا
السابق

المستثمرون وعقارات الدولة

التالي

حتى مع جائحة كورونا .. التاريخ يعيد نفسه

ذات صلة

الأندية الرياضية وموظفو صندوق الاستثمارات العامة .. من يحرق من؟

الرياض تُبرمج النفوذ من جديد .. وتضع الجامعات على المحك

نحو تسعير ذكي للمياه: دور الذكاء الاصطناعي في تقدير تسعيرة الظل (Shadow Price)

الشركات العائلية وأسواق المال (1)



المقالات

الكاتب

الأندية الرياضية وموظفو صندوق الاستثمارات العامة .. من يحرق من؟

جمال بنون

الكاتب

الرياض تُبرمج النفوذ من جديد .. وتضع الجامعات على المحك

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

نحو تسعير ذكي للمياه: دور الذكاء الاصطناعي في تقدير تسعيرة الظل (Shadow Price)

د.م. معجب بن عبدالرحمن العضياني

الكاتب

الشركات العائلية وأسواق المال (1)

د. صباح بنت دخيل الخثعمي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734