الأربعاء, 9 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

التنمية وجودة التعليم- اللغة الإنجليزية

30 يونيو 2020

عبدالخالق بن علي

أيا كانت آراءنا الخاصة، اللغة الإنجليزية لغة المعرفة والعلم العالمي الأساسية، وبالتالي هي لغة التنمية. وقد بقي الجدل في التعليم السعودي حول وجهتي النظر أهمية وخطورة إدخال الإنجليزية في المرحلة الابتدائية لسنوات طويلة، لذلك تأخر قرار بدء تعليمها في المراحل المتقدمة إلى سنوات قريبة. 

وللأهمية العملية للغة الإنجليزية اشترطت شركات أرامكو والخطوط السعودية وعدد من الشركات الكبيرة العاملة في السوق السعودي إتقانها على الملتحقين بها منذ زمن بعيد، وفي كل يوم تتسع شريحة الشركات والمؤسسات التي تشترط إتقانها حتى وصلت إلزاما أو تفضيلا لمعظم المؤسسات الحكومية. وهذا التوجه في سوق العمل السعودي منطقي، بل أراه ضرورة تنموية. وذلك التوجه كان ومازال أحد أكبر العوائق أمام الشباب السعودي الراغبين في الالتحاق بسوق العمل وخصوصا في المواقع المرموقة.

سنة إلى سنة ونصف يقضيها معظم الطلاب السعوديين المبتعثين لدرجتي الماجستير والدكتوراه لاجتياز مرحلة اللغة في الخارج، إضافة إلى التكاليف العالية جدا لتلك المدة على ميزانية الدولة، وكان بالإمكان تجاوزها أو خفضها إلى أقصر مدة ممكنة. وليست تلك المشكلة الأساسية، بل المشكلة الأساسية تتمثل في صعوبة حصول معظم الطلاب على الدرجة المطلوب في اللغة لدخول الجامعات المتقدمة في التصنيف العالمي رغم تميز بعضهم في تخصصاتهم. بل إن منهم من يفشل في مواصلة بعثته لذلك السبب، فدرجته في اختبارات اللغة لا تؤهله لجامعة تقبلها جهة الابتعاث.

اقرأ المزيد

عشر سنوات وربما أكثر يقضيها خريج البكالوريوس في دراسة اللغة الإنجليزية بشكل مباشر وغير مباشر يتخرج بعدها لا يستطيع تركيب جملة واحدة بشكل صحيح ما لم تكن من محفوظات سنوات الدراسة. هذه ليست مبالغة بل واقع معظم طلاب الجامعات السعودية.

لا أستطيع تحديد مشكلات تعليم اللغة الإنجليزية، لكني كغيري أرى بوضوح ضعف المخرجات بل سوءها. نعم تتأثر دراسة اللغة الإنجليزية بكل مشاكل التعليم التي أدت إلى ضعف المخرجات بشكل عام. لكن أعتقد أنها تعاني من مشكلات خاصة بها. تظهر في ضعف القراءة بشكل كبير جدا حتى بين الطلاب المميزين، وضعف النطق الصحيح للكلمات والعبارات، وتدني الحصيلة من المفردات والمصطلحات، مع سوء في البناء اللغوي. 

لابد من العمل على إصلاح تعليم اللغة الإنجليزية في التعليم العام، والتركيز على نقطتين أساسيتين: الأولى إعادة تأهيل وتدريب المعلمين، وتكرار اختبارهم دوريا بأحد الاختبارات العالمية المشهورة، ولا يجب أن تقل درجة المعلم عن 7 درجات حسب اختبار الآيلتس في أي اختبار يتقدم له، ومن لا يحصل على هذه الدرجة يلزم بأخذ دورات مكثفة. الثانية تكثيف استماع الطلاب للغة من أهلها الأصليين بدءا من الحروف ونطقها الصحيح حسب علم الصوتيات وليس مسميات الحروف، وصولا إلى استماع المحاضرات والقصص والأخبار والحوارات في الحياة الطبيعية. الطفل يتعلم لغته الأم بالاستماع إلى أهله، وأفضل طريقة لتعليم أي لغة هي الاستماع الكثيف لها.

أخيرا يجب تكثيف الاستفادة من الانترنت في تعليم الإنجليزية، وربط الطالب بمصادر اللغة القوية الموثوقة من أهلها. وأعتقد أن هذا الاتجاه سوف يحسن كثيرا من مستويات الطلاب. لذلك أنصح أن يتم الاتفاق مع إحدى الجامعات العالمية العريقة ذات الخبرة في تعليم اللغة الإنجليزية لغير الناطقين بها، لتصميم برامج تعليمية تناسب الطالب السعودي، والإشراف على مخرجاتها وتقييمها.

وسوم: أرامكوالتعليمالتنميةالجودةالخطوط السعوديةاللغة الإنجليزية
السابق

التمويل ..التمويل

التالي

 علم السلوك في علم التغيير

ذات صلة

تشريعات التموينات: بين رفع الجودة وتمكين الاستثمار

‫ما لم يقله تقرير وزارة السياحة

من لغة الأول والأكبر إلى ثقافة الأثر والاستدامة: وعي جديد في ظل رؤية 2030

صندوق الاستثمارات العامة يقود السعودية نحو الريادة الاقتصادية العالمية .. أرقام قياسية وشراكات استراتيجية



المقالات

الكاتب

تشريعات التموينات: بين رفع الجودة وتمكين الاستثمار

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

‫ما لم يقله تقرير وزارة السياحة

يزيد الملحم

الكاتب

من لغة الأول والأكبر إلى ثقافة الأثر والاستدامة: وعي جديد في ظل رؤية 2030

د.م. معجب بن عبدالرحمن العضياني

الكاتب

صندوق الاستثمارات العامة يقود السعودية نحو الريادة الاقتصادية العالمية .. أرقام قياسية وشراكات استراتيجية

د. عبدالعزيز المزيد

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734