الثلاثاء, 9 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

 علم السلوك في علم التغيير

30 يونيو 2020
نواف بن سليمان علي أباالخيل

يعرف علم السلوك عامة والتنظيمي على وجه الخصوص بأنه دراسة السلوك البشري كفرد ضمن منظمة، وذلك من حيث المشاعر والأفكار والاعتبارات والتعامل مع الأشخاص الآخرين فيها . 

اقرأ أيضا

المدن الاقتصادية واقتصاد المعرفة (2)

مبادرة مستقبل الاستثمار والتوأمة …

الحوكمة العدلية (2/4) .. الشفافية

ما فات في علم التغيير يعتبر العملية الجراحية التي أجراها مريض ما من أجل أن يتغير لحال أفضل ، وما من عملية جراحية تجرى إلا ويطلب من المريض أن يمارس علاجا سلوكيا وعلاجا طبيعيا لإعادة العضو والبدن ككل لحاله الطبيعي . وبعد العملية الجراحية في التغييرات الفردية والجماعية والمؤسسية لابد أن يقوم الفرد فيها أو المجموعات بممارسة علاج سلوكي وكذلك علاجا طبيعيا تجاه التغيير. هناك مقولة جميلة للكاتب الكندي روبن شارما يتحدث فيها عن التغيير يصف فيها التغيير بأنه “صعب في البداية ، وفوضوي في المنتصف، ورائع في النهاية”، وهنا يأتي دور علم السلوك ليدعم مسألة تقبل وتبني التغيير، ليعود الفرد والمجموعة والكيان لوضعه الطبيعي وأقوى من ذي قبل. لا شك كذلك أن فلسفة تقبل التغيير متغيرة من فرد لآخر وهذا ما يقوم به مختص التغيير السلوكي من محاولة لجعل الأفراد يتبنون الأفكار الجديدة ويؤمنون بها ويسعون في تطبيقها بدل محاربتها . 

ولكن وجب التنبيه وبشكل واضح وجلي لجميع الراغبين في صناعة تغييرات مهمة في أنفسهم وفي أسرهم وفي منشآتهم ، بأن الإعتماد على الجانب السلوكي فقط في عملية التغيير من خلال حملات لبناء الوعي وجهود في مجال الإتصال الداخلي يشبه إعطاء المسكنات فقط لمريض يشتكي من مرض قوي يستدعي العلاج بالمضادات أو مثل من يعاني من إصابة رياضية حادة تتطلب تدخلا جراحيا . فالمسكنات موضعية ولكنها تؤدي لتفاقم الإصابة حتى تسقط الفرد أو المجموعة أو المنشأة تماما على الأرض ، كل ذلك كانت تغطيه وتحجب آلآمه المسكنات .  

وتبني التغيير يستلزم جهدا عاليا وكبيرا من مختصي التواصل بمعية مسؤول وقائد التغيير من أجل الوصول بالتغيير لبر النجاح، وهناك جانبان فيم يخص سلوكيات التعامل مع التغيير . هناك سلوك صاحب القرار المصدر للتغيير يقابله سلوك مستقبل التغيير ، ونبدأ بالطبع بشرح الأطر العامة لسلوكيات من يطالب بالتغيير. لابد أن يبتعد مصدر التغيير عن مبدأ أو أسلوب “خذوه فغلوه” ونقصد هنا الأسلوب القوي الناشف الخالي من المراعاة والتعامل بالرفق ، قال عليه الصلاة والسلام : “الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه” . 

 
حياتكم تغيير دائم وجميل
 

وسوم: التغييرالسعوديةالسلوكالعلمالعلوم
السابق

التنمية وجودة التعليم- اللغة الإنجليزية

التالي

بناء أنظمة ذكية   !!

ذات صلة

جزيرة “شُريرة”.. عالمية السياحة السعودية

النمو والتوسع بالمشاريع

مستقبل العدل المشرق مع تطوير المنظومة التشريعية

منتجات صديقة للبيئة

رؤية 2030 وتفعيل القوَّة الكامنة في الاقتصاد السعودي

استراتيجية سوق العمل تكرار أم ابتكار!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

“لسنا على عجلة من أمرنا”

عبدالله العلمي

الكاتب

الاستراتيجية الوطنية لصناعة النقل الجوي

يعرب بن عمر فلاته

الكاتب

ما الذي تغير في أمريكا؟ وما النتائج المتوقعة؟

عبدالخالق بن علي

الكاتب

نحو أسلمة صيغ التمويل في القانون التجاري الكويتي

عذبي عيد العنزي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734