السبت, 24 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

 علم السلوك في علم التغيير

30 يونيو 2020

نواف بن سليمان علي أباالخيل

يعرف علم السلوك عامة والتنظيمي على وجه الخصوص بأنه دراسة السلوك البشري كفرد ضمن منظمة، وذلك من حيث المشاعر والأفكار والاعتبارات والتعامل مع الأشخاص الآخرين فيها . 

ما فات في علم التغيير يعتبر العملية الجراحية التي أجراها مريض ما من أجل أن يتغير لحال أفضل ، وما من عملية جراحية تجرى إلا ويطلب من المريض أن يمارس علاجا سلوكيا وعلاجا طبيعيا لإعادة العضو والبدن ككل لحاله الطبيعي . وبعد العملية الجراحية في التغييرات الفردية والجماعية والمؤسسية لابد أن يقوم الفرد فيها أو المجموعات بممارسة علاج سلوكي وكذلك علاجا طبيعيا تجاه التغيير. هناك مقولة جميلة للكاتب الكندي روبن شارما يتحدث فيها عن التغيير يصف فيها التغيير بأنه “صعب في البداية ، وفوضوي في المنتصف، ورائع في النهاية”، وهنا يأتي دور علم السلوك ليدعم مسألة تقبل وتبني التغيير، ليعود الفرد والمجموعة والكيان لوضعه الطبيعي وأقوى من ذي قبل. لا شك كذلك أن فلسفة تقبل التغيير متغيرة من فرد لآخر وهذا ما يقوم به مختص التغيير السلوكي من محاولة لجعل الأفراد يتبنون الأفكار الجديدة ويؤمنون بها ويسعون في تطبيقها بدل محاربتها . 

ولكن وجب التنبيه وبشكل واضح وجلي لجميع الراغبين في صناعة تغييرات مهمة في أنفسهم وفي أسرهم وفي منشآتهم ، بأن الإعتماد على الجانب السلوكي فقط في عملية التغيير من خلال حملات لبناء الوعي وجهود في مجال الإتصال الداخلي يشبه إعطاء المسكنات فقط لمريض يشتكي من مرض قوي يستدعي العلاج بالمضادات أو مثل من يعاني من إصابة رياضية حادة تتطلب تدخلا جراحيا . فالمسكنات موضعية ولكنها تؤدي لتفاقم الإصابة حتى تسقط الفرد أو المجموعة أو المنشأة تماما على الأرض ، كل ذلك كانت تغطيه وتحجب آلآمه المسكنات .  

اقرأ المزيد

وتبني التغيير يستلزم جهدا عاليا وكبيرا من مختصي التواصل بمعية مسؤول وقائد التغيير من أجل الوصول بالتغيير لبر النجاح، وهناك جانبان فيم يخص سلوكيات التعامل مع التغيير . هناك سلوك صاحب القرار المصدر للتغيير يقابله سلوك مستقبل التغيير ، ونبدأ بالطبع بشرح الأطر العامة لسلوكيات من يطالب بالتغيير. لابد أن يبتعد مصدر التغيير عن مبدأ أو أسلوب “خذوه فغلوه” ونقصد هنا الأسلوب القوي الناشف الخالي من المراعاة والتعامل بالرفق ، قال عليه الصلاة والسلام : “الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه” . 

 
حياتكم تغيير دائم وجميل
 

وسوم: التغييرالسعوديةالسلوكالعلمالعلوم
السابق

التنمية وجودة التعليم- اللغة الإنجليزية

التالي

بناء أنظمة ذكية   !!

ذات صلة

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي



المقالات

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: محرك الوظائف المستقبلية ودحض أسطورة البطالة

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الذكاء الاصطناعي: شريك لا بديل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

الرياضة في السعودية: نمو متسارع اقتصاديا وطموحات عالمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

القطاع غير الربحي وتفاعله مع الاقتصاد الكلي

د. عبد القيوم بن عبد العزيز الهندي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734