البيع المنتهي بالتملك للسيارات.. مزيد من القصص -حبيب الشمري @habeebalshammry
الإثنين, 27 مارس 2023
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

البيع المنتهي بالتملك للسيارات.. مزيد من القصص

06 يوليو 2020

حبيب الشمري

منذ نهاية التسعينات الميلادية يطبق في المملكة أسلوب البيع المنتهي بالتمليك للسيارات. وهو عبارة عن عقدين في عقد بحسب القانونيين. بعيدا عن مناقشة شرعية ذلك، من الحري بنا العودة للتاريخ لنعرف خلفيات تطبيق هذا العقد، وانتشاره، بل أنه أصبح هو شبه العقد الأساسي فيما عدى بيع السيارات بالنقد. في فترات سابقة كان البيع بالتقسيط تشوبه مخاطر كبيرة، تتعلق بالسداد، نظرا لعدم وجود جهة تنفيذ الأحكام القضائية، بل إن الذهاب إلى المحاكم بالنسبة للشركات أمر غير مرغوب، وربما كانوا يحسبون ذلك (خسارة محققة) نظرا لطول الإجراءات، وتعذر التنفيذ. وهكذا يبدو أن وكالات السيارات تكبدت خسائر جراء تعثر شريحة من المشترين، فابتكرت هذا الأسلوب. تباع السيارة عليك (بيع تأجيري) تفسير ذلك: أنت مستأجر إلى أن تتم السداد فتتحول إلى مالك. هذا يعني أنك – في هذه الحالة – مطالب بقيمة الإيجار الشهري (الذي كان قسطا شهريا) بالإضافة إلى احتساب قيمة الكيلو مترات التي قطعتها السيارة. وهكذا تحولت وكالة بيع السيارات إلى شركة تأجير يومي وشهري. وهذا فيه جور، وتعسف غير مبرر.

كلنا يعرف ما ترتب على هذه الصيغة من العقود خلال العقدين الماضيين من تسلط الشركات، وقصص سحب السيارات بطرق وأساليب غريبة أشبه ما تكون سرقة معروفة ومتداولة، ذهب بعضها إلى تتبع حركات الملاك في سفرهم وإقامتهم، وسرقة السيارة وهم في مواقع مهمة سواء أسواق أو مستشفى، أو فتحها وأخذها من أمام باب المنزل. بل إن الجهات الرسمية قد اكتشفت عدة مخالفات في هذا الأمر ليس هنا مجال تكراره.

خلال الفترة الحالية، وفي ظل اكتمال منظومة قضاء التنفيذ، ووجود جهة مثل شركة الخدمات الائتمانية (سمة)، ووجود نظام مثل نظام التقسيط، ما يعني أن الشركات أصبحت تستطيع استعادة أموالها بيسر وسهولة، وما دام المستهلكين معروفي القدرة الائتمانية، لا أعتقد أنه من المبرر السماح باستمرار مثل هذا العقد.

اقرأ المزيد

لايوجد

إننا بحاجة إلى العودة إلى الأصل، وإلزام الشركات بصيغ أكثر مرونة، توقف مهازل هذه الشركات، وتضمن حقوقها، بالإضافة إلى حفظ كرامة الناس، والاتجاه للجهات المختصة لاستعادة الحقوق بدلا من (أخذ حقك بمعقبك). من حقي أن أشتري سيارة بالتقسيط.. وفي حال تخلفت عن السداد فترة معينة، من حق الجهة المقابلة اللجوء للجهات المختصة لاسترداد حقها فقط. لذلك أطالب من هنا وزارات: التجارة، والعدل، والداخلية، وجمعية حماية المستهلك، وغيرها من الجهات ذات العلاقة العمل على صياغة عقد منصف، يسهل تملك السيارات، ويضمن حقوق الشركات والمستهلكين على حد سواء.
 

وسوم: شراء السيارات
السابق

عقارات الدولة والبيع

التالي

لماذا عاد ضجيج “حرب الأسعار”؟

ذات صلة Posts

لايوجد

المقالات

الكاتب

التضحية بالبنوك لمكافحة التضخم!  (6)

د.إحسان علي بوحليقة

الكاتب

ما بين آراء (لازوردي) و (بيكر تيلي) .. تكاليف معايرة الذهب .. لماذا اللغط؟

زياد محمد حامد الغامدي

الكاتب

مستقبل شركات التأمين الطبي في المملكة

هاني علي آل سيف

الكاتب

سياحة المملكة والتنمية البشرية

ماجد بن سعود الخليفي

المزيد

اقرأ المزيد

لايوجد

تواصل معنا

 3666 144 055  
[email protected]  

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الأخبار الاقتصادية
  • VIP
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734