الخميس, 29 مايو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

هل فعلاً بدأ إحساس الألم عند مضاربي أسواق النفط الآجلة؟

27 سبتمبر 2020

م. عايض آل سويدان

شهدت أسعار النفط تراجع لهذا الأسبوع إلا أن سعر خامي برنت وغرب تكساس حافظ على البقاء عند مستويات فوق حاجز الأربعين دولار.

هناك تجاهل للعوامل الصعودية الكثيرة ومن أهمها انخفاض مخزونات النفط الأمريكية ونقص في الإمدادات من خليج المكسيك بسبب الأعاصير التي تعرضت لها المنطقة خلال الأسابيع الماضية، إلا أن مشهد الخوف من تراجع الطلب على النفط بسبب مخاوف احتمال موجة جديدة من فيروس كورونا يتسيّد الموقف، كما ان اخبار عودة النفط الليبي وزيادة صادرات النفط العراقي أثرت على معنويات السوق.

المضاربين في أسواق النفط الآجلة يمثلون نسبة كبيرة جدا، حيث ان فترة تحقيق المكاسب كانت في الربع الثاني من هذا العام، لذلك المضاربين يريدون إعادة الكرّة بتحقيق مكاسب في الربع الثالث لكن ليس بعد تصريح وزير الطاقة السعودي صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان “أسواق النفط ليست للمضاربة والمقامرة، وسوف يعيش في جحيم من يراهن على نجاح ذلك”. 

اقرأ المزيد

الجدير بالذكر أنه وخلال هذا الأسبوع كان هناك عامل هبوطي بارز جدا وهو تصريحات المتداولين والمضاربين عن فائض في المعروض وتخمة في مستودعات التخزين سواء البرية منها والبحرية. وما جاء في حديث أكبر شركة لتجارة النفط فيتول ومجموعة ميركوريا للطاقة يجعلنا نُجزم بأنها خطوات لبث الخوف وحالة عدم اليقين وبقاءها كعامل رئيسي في الأسواق النفطية. الهدف من ذلك سوف يكون انخفاض الأسعار ومن ثم شراء العقود الآجلة وتعظيم الفوائد المالية عند بيعها لاحقاً. الا ان هذا لم يحدث وبقيت الأسعار متماسكة بتقلبات منبسطة في نطاق ضيق جداً. 
 
الربع الثالث والرابع لهذه السنة بالنسبة لتجار النفط والمضاربين سوف يكون مختلف جداً وأكثر صرامة عما قبله. فقد حقق المضاربون أرباح طائلة في الربع الثاني بسبب التقلبات الحادّة التي مرت بها الأسواق، لذلك نرى أنهم يبذلون قصارى جهدهم للمحافظة على هذه الأرباح بتقليل نشاطهم في الربع الثالث والرابع لهذا العام وبذلك يحافظون على مكافآت نهاية العام والتي تعكس أدائهم خلال العام بأكمله. 

هذا الكم الكبير من التصاريح الذي يدلي بها المضاربين لتقليل دور أوبك والتهويل بأن الإنتاج القادم لن تستوعبه الأسواق، يدعو للتساؤل هل يهدف المتداولين والمضاربين به خفض الأسعار لتعظيم مكاسبهم؟ أم هو صراخ بقدر الألم؟ أو أن التجار والمضاربين بدأوا بالفعل بإحساس الألم من الجحيم؟.

وسوم: ارامكوالاقتصادالسعوديةالطاقةالنفطاوبك
السابق

مجالس الأعمال ولائحتها المعدلة

التالي

ماذا ينتظر المدير الجديد لمنظمة التجارة العالمية؟

ذات صلة

دور تحليل البيانات في إنجاح التخطيط المالي 

التوازن بين النمو الاقتصادي وجودة الحياة: دعوة لإعادة النظر في نظام ساعات العمل

لا نُقلّد بل نُعيد التشكيل

“نحن تجار”.. إرثنا من طرق البخور إلى وادي السيليكون



المقالات

الكاتب

دور تحليل البيانات في إنجاح التخطيط المالي 

د. فيصل بن محمد الشرعبي

الكاتب

التوازن بين النمو الاقتصادي وجودة الحياة: دعوة لإعادة النظر في نظام ساعات العمل

عبدالرحمن سليمان علي الشارخ

الكاتب

لا نُقلّد بل نُعيد التشكيل

م. عبدالرحمن بن صالح الشريدة

الكاتب

“نحن تجار”.. إرثنا من طرق البخور إلى وادي السيليكون

مريم مرعي العمري

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734