السبت, 27 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

 ملاعب بلا جمهور

04 ديسمبر 2020
علاء الدين براده

  ماذا يعني لك الجمهور في الملعب ؟ سؤال أثق أن إجابته ستختلف باختلاف موقعك . فإذا كنت مشاهداً عاديا يستمتع بمتابعة اللعبة عبر شاشة التلفاز فقط ، فأنت حينها قد ترى بأن كل من  في الملعب يشكل عنصر مكمل لتتحقق متعة المشاهدة و أنت في منزلك. لكنك بالتأكيد لن تأخذ المسألة لأبعد من ذلك و تبدأ بالتحليل و الأسئلة التي تهتم بربط مستوى الأداء في الملعب بوجود المشجعين.

اقرأ أيضا

مشاريع الرياض الكبرى

الماليون والرياضة لماذا العداوة؟

اتحادنا الرياضي وفرصه الاستثمارية

مؤخرا شاهدنا سعيا دؤوبا  من قبل المختصين لاستخدام تقنيات في الملاعب بحيث تترك لدى اللاعبين انطباع بوجود الجمهور في موقع الحدث ، و مع ذلك فإن المشاركة الوجدانية لا يمكن الاستعاضة عنها بحال من الأحوال ، لا سيما و أننا نتحدث عن مجهود بشري. 

أحد التقارير التي سلطت الضوء على هذا الجانب كانت تسعى لإسقاط نفس المبدأ على ما يمكن أن يحدث في بيئة العمل . ففي ظل انتهاج سياسة العمل عن بعد من قبل كثير من المنظمات، بدأ البعض يتساءل عن تأثير الجمهور في تحقيق الأهداف داخل بيئة العمل إن صح التعبير. و شخصيا فأنا أعتبر نفسي من تلك الفئة التي تفرق بين تعاون الزملاء من خلال مشاركة الأفكار والرؤي، والتي ينتج عتها تعدد الخيارات أمام متخذي القرار في المنظمات، و بين فكرة سير العمل تحت أنظار و متابعة الجميع فيما يمكن اعتباره مراقبة لصيقة داخل أروقة العمل. 

ولو عدنا للمثال الذي استعرضناه في بداية حديثنا حول الأداء داخل الملاعب الرياضية ،فإننا سنلحظ وجود فئة من الرياضيين على درجة عالية من الإبداع و التميز داخل معسكرات التدريب ، في حين أن أداؤهم ينخفض عندما  يتحول الأمر للعلن و يبدأ بمواجهة الجمهور. لكن اللافت في الأمرهو أن اختفاء عنصر الجمهور المحفز من المعادلة بحسب رأي البعض يشكل دافع للتجربة وعدم الخوف من الخطأ ، مع مساحة أعلى من الحرية. 

لقد أثبتت التجربة أن عدد كبير من الموظفين لديهم قابلية عالية للعمل لساعات طويلة من منازلهم  ، لأنهم يشعرون بالراحة في أداء المهام  بالطريقة التي تناسبهم بعيدا عن الأضواء وعوامل الضغط. و مع كل ذلك فنحن يجب ألا نقلل أبداً من إنجازات أولئك الذين يبدعون في كل مرة يواجهون فيها الجمهور فيحولون ما يعتبره البعض خوفاً من المواجهة إلى مسألة تحدي. فهؤلاء هم ذاتهم الذين يرون في العمل الجماعي انتماء لبيئة يسعى فيها جميع الأفراد إلى خلق هوية موحدة تظهر للعلن لتشكل عامل جذب.

والجميل في الأمرهو أن خروجنا عن النمط التقليدي في تسيير الأعمال ترك لنا مساحة أكبر للمفاضلة ، ودراسة الأصلح الذي يتناسب مع كل بيئة عمل. فلا يمكن  القول بوجود خلطة سحرية تناسب جميع الأشخاص و البيئات. ما نريده في حقيقة الأمرهو تأقلم اللاعب في بيئة العمل مع الظروف المحيطة ، ليكون الأداء المرتفع هو شعارنا جميعاً سواء بوجود التشجيع أوعدمه.  

وسوم: تيسير الاعمالجمهوررياضةكرةملاعب
السابق

الازمات الاقتصادية الأكبر تأثيراً .. كيف بدأت وكيف انتهت؟

التالي

تضمين إدارة المخاطر في أنشطة وقرارات الشركات اليومية

ذات صلة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

د. علي محمد الساري

الكاتب

اللغة الإسبانية وسوق العمل

بدر سالم البدراني

الكاتب

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

العنود القحطاني

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734