السبت, 28 مايو 2022
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

حماة صناعة النفط وأسواقه 

10 يناير 2021

م. عايض آل سويدان

لم تكن مخرجات الاجتماع الوزاري الثالث عشر لأعضاء مجموعة أوبك وأوبك بلس الأسبوع الماضي كأي اجتماع سابق، حيث جاء مخالف لجميع التوقعات والآراء في أسواق النفط. وجاء ذلك بعد إعلان سمو وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بخفض طوعي مقداره مليون برميل يوميا ولمدة شهرين متتالين، بالإضافة لخفض 425 ألف برميل يوميا من بقية الأعضاء. هذا القرار التاريخي لم يكن الأول من نوعه فالمملكة كانت ولا زالت وتحت قيادتها الرشيدة صمام أمان للأسواق النفطية.

اقرأ المزيد

نظام الأوقاف المرتقب: آمالٌ وتطلعات

السعودية الخضراء ومستقبل التنمية

اقتصادنا الوطني في يومنا الوطني .. قراءة رقمية

الكثير أراد تشويه هذا القرار الشجاع أو النيل منه، بداعي خسارة حصص سوقية لمنافسين آخرين أو حتى بحجة الدعم السياسي لصناعة النفط الصخري وغيرها الكثير من الحجج الواهية. الحصص السوقية بالإمكان استرجاعها أو حتى دخول مناطق جديدة بوضع التسعيرة المناسبة، كما رأينا ذلك سابقا عندما غيرت المملكة سياستها في استهداف الأسواق الجديدة، فمثلا وصول شحنات النفط السعودي الى دولة بيلاروسا (روسيا البيضاء) نجاح كبير لتلك السياسة. كما أن المملكة معظم نفطها يتم بيعه من خلال عقود طويلة الأجل وتسيطر المملكة على نصيب الأسد من الأسواق الآسيوية وهي الأهم عالميا. وبالحديث عن النفط الصخري فقد تم إنهاكه بالكامل من قبل جائحة كورونا ويواجه مصاعب داخلية أكثر منها خارجية، بالطبع هذا لا يعني خروجه من قائمة المنتجين لكن سيحتاج للمزيد من الوقت للعودة كسابق عهده.

هذه المبادرة جاءت لتشجيع وتحفيز بقية الأعضاء على مزيد من الالتزام بحصص الإنتاج بنسب كاملة، وأن يكون محفز للأعضاء المتأخرين بالامتثال وتعويض حصصهم في الأشهر المقبلة حتى نهاية شهر ابريل بشكل كامل.

كما أنه عمل استباقي لتقليل كمية المخزونات النفطية، التي مازالت فوق متوسط مستوى الخمس السنوات. بالإضافة الى أن المملكة هي الدولة الوحيدة ذات القدرة والمرونة العالية على تغيير حجم الإنتاج والصادرات. المملكة قامت بدور فعّال و تاريخي خلال أزمة كورونا بالمحافظة على مستويات سعرية للنفط جاء أعلى من أداء الاقتصاد العالمي الهش. تفوق سمو وزير الطاقة على المؤشرات الاقتصادية بالحفاظ على معدل سعر نفط آمن لاقتصاديات المصدرين وعلى وجه الخصوص المملكة العربية السعودية.

هذا الإعلان جاء برسالة مفادها بان حماة اسواق النفط مازالوا يراقبون الأسواق والأداء بشكل مستمر وعن كثب ولن تُترك الأسواق بدون صانع للقرارات الصائبة، مما انعكس إيجابا على تحسن معنويات  السوق، حيث ارتفعت الأسعار قرابة %8 خلال أسبوع واحد فقط. أسعار النفط تسير بشكل تصاعدي وتتخللها بعض التذبذبات البسيطة. لذلك يجب ان تستمر جهود منتجي أوبك بلس للمحافظة على المكاسب التي حققوها عام 2020 لتنعكس على عام 2021.

وسوم: البترولالسعوديةالطاقةالنفط
السابق

 الاحتيال المالي .. وبريق الثروة الزائف

التالي

توقعات عام 2021

ذات صلة Posts

ثروة حقيقية

التعليم أثناء جائحة كوفيد – 19 وما بعدها

الموعد 24 أغسطس الوجه الجديد للاقتصاد السعودي

الطالب واختيار التخصص الأكاديمي

دراسة مدخلات الجامعات ومحددات القيد

اقتصاد الـ YOLO

المقالات

الكاتب

سداد المخالفات المرورية بالعملات الرقمية

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

من الرياض لكم في دافوس سلام

علاء الدين براده

الكاتب

ادخر لمستقبل أفضل

نايف الغويري

الكاتب

دعهُ يعملُ . . دعهُ يمرُ . . حريةُ الأسواقِ ولكن!

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعه

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734