الأحد, 3 يوليو 2022
No Result
View All Result
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
  • English
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

ماذا تعني استضافة بايدن لقمة قادة المناخ؟

25 يناير 2021

فيصل الفايق

إن تأكدت استضافة الرئيس الأمريكي جو بايدن لقمة قادة المناخ في شهر أبريل القادم في يوم الأرض – على غرار قمة المناخ التي تعقدها الأمم المتحدة في شهر ديسمبر- فالمقصد الأساس من هذه القمة هو إعادة تفعيل عضوية الولايات المتحدة الأمريكية لاتفاقية باريس في وقت قياسي وفي حضور القادة، خصوصاً وأن قرار الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بإسقاط عضوية الولايات المتحدة – في عام 2017 – لم يدخل حيز التنفيذ إلا في شهر نوفمبر 2020، لأنه لا يحصل الخروج الفعلي للولايات المتحدة من الاتفاقية إلا بعد مضى بعد ثلاث سنوات من اشعار الانسحاب حسب المادة 28 من الاتفاقية. 

اقرأ المزيد

نظام الأوقاف المرتقب: آمالٌ وتطلعات

السعودية الخضراء ومستقبل التنمية

اقتصادنا الوطني في يومنا الوطني .. قراءة رقمية

الولايات المتحدة هي ثاني أكبر دولة بعد الصين من حيث الانبعاثات الكربونية التي تُسبّب الاحتباس الحراري، وفي الوقت الذي تعهدت فيه الصين بتخفيض الانبعاثات الكربونية بنسبة %20، تعهدت الولايات المتحدة في المقابل بتخفيضها بنسبة %18، حيث أن الاتفاق يعمل على الحد من الاحترار العالمي بمستوى لا يزيد عن درجتين، والتعهد ببذل الجهود كي يصل هذا المعدل تحت عتبة 1.5 درجة بقياس سلسيوس.

من حيث المبدأ، فإن هذا التوجه ذو أخلاقيات عالية للحفاظ على البيئة بشكل عام، ولكن الحاصل على أرض الواقع لا علاقة له بهذا التنظير.

الكثير لا يعرف بأن الفحم – وليس النفط – هو مصدر الطاقة لتوليد الكهرباء في العالم، ومصدر أساسي لصناعة الحديد والصلب، وهو المسؤول عن اكثر من %70 من اجمالي انبعاثات الكربون في العالم، وعلى الرغم من المخاوف بشأن الانبعاثات الكربونية التي يدّعي مُنظّري تغير المناخ انها مسببه لظاهرة الاحتباس الحراري، أو ظاهرة الاحترار العالمي (Global Warming)، إلا أنه من الواضح أن يكون الهجوم على النفط ومنتجيه بينما يستمر غض الطرف عن استخدام الفحم والذي غالبا سيستمر استخدامه على المدى البعيد، وهو المسبب الأخطر للانبعاثات الكربونية.

وللمعلومية، فإن اكبر الدول المستهلكة للفحم هي الصين ثم الهند ثم الولايات المتحدة الأمريكية، ويمثلون اكثر من ثلثي استهلاك الفحم عالميا وهم ايضا اكبر ثلاث دول مستهلكة للنفط.

ومن المفارقات انه كلما جاء ذكر ظاهرة الاحتباس الحراري، يتم الإشارة إلى شيطنة النفط على أنه المسبب الرئيسي لها ويتم غض الطرف عن الفحم وكبار مستهلكيه ونسب امتثالهم للنسبة المتفق عليها من الانبعاثات الكربونية في اتفاقية باريس.

أمام ما ذُكر، فإن السماح لكبار مستهلكي الفحم بفرض ضريبة الكربون على صادرات النفط غير مفهوم، وأسباب ارتفاع سعر المشتقات النفطية في اوروبا نتيجة الضرائب الباهظة التي تفرضها حكوماتهم على المشتقات النفطية أيضا غير مفهومة، وهذا كله يدل على أنه لا يوجد مبررات اقتصادية للضريبة على الكربون، ولكن أغراضها شيء آخر.

وسوم: أمريكاالسعوديةالطاقةالمناخبايدنقمة
السابق

ستكون استراتيجية الصندوق بمثابة مؤشرات الأداء له

التالي

ماذا عن خصوصية العمل عن بعد؟

ذات صلة Posts

ثروة حقيقية

التعليم أثناء جائحة كوفيد – 19 وما بعدها

الموعد 24 أغسطس الوجه الجديد للاقتصاد السعودي

الطالب واختيار التخصص الأكاديمي

دراسة مدخلات الجامعات ومحددات القيد

اقتصاد الـ YOLO

المقالات

الكاتب

نظام الشركات القادم وصناعة النقانق!

د. علي محمد الساري

الكاتب

التوصيات الدولية الخاصة بالأسواق المالية، هل من الضروري تطبيقها في المملكة العربية السعودية؟

بشاير عبدالرحمن الزير

الكاتب

جولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والتكامل الاقتصادي 

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

تعامل الجهات التمويلية مع السند لأمر 

ياسر أبوعقيل

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعه

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • 5 سنوات برؤية
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734