الجمعة, 17 مايو 2024

الشيخ تميم والشيخ حمد يلتقيان مع الأمير الوليد في قطر

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

66

زار الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة والوفد المرافق دولة قطر يوم السبت 22 محرم 1436هـ الموافق 15 نوفمبر 2014م.

وخلال الزيارة التقى الأمير الوليد بالشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر والشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني، رئيس الوزراء السابق ووزير الخارجية السابق في قلعة الشيخ علي بن عبدالله آل ثاني.

اقرأ المزيد

هذا وتطرق الاجتماع  إلى عددا من المواضيع السياسية والاقتصادية والاستثمارية وأوضاع الاقتصاد العالمية بالإضافة الى استثمارات الامير الوليد عن طريق شركة المملكة القابضة بالتحالف مع دولة قطر.

وتضمن الوفد كل من الدكتورة نهلة ناصر العنبر، المساعدة التنفيذية الخاصة لرئيس مجلس الإدارة، وعبير عبدالاله كعكي، الأمين العام لمؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والدكتور جهاد عوكل، الطبيب الخاص لرئيس مجلس الإدارة، وحسناء التركي، رئيسة قسم إدارة السفريات والتنسيق الخارجي وهاني آغا، مدير أول قسم السفريات والتنسيق الخارجي وفهد بن سعد بن نافل، المساعد التنفيذي لرئيس مجلس الإدارة.

في 2013م، زار الأمير الوليد دولة قطر وذلك لتهنئة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني على القرار الشجاع في الانتقال السلس لمقاليد الحكم للجيل الجديد، كما هنأ صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، أمير دولة قطر على توليه الحُكم.

وفي 2010م، اشترت الحكومة القطرية حصة في شركة فيرمونت لتصبح احد المستثمرين الرئيسين في شركة فيرمونت. هذا وقامت شركة كولوني مؤخرا ببيع حصتها في شركة فيرمونت رافلز العالمية FRHI، وبهذا أصبحت شركة المملكة القابضة وقطر المستثمرين الوحيدين في الشركة.

كما له استثمارات عدة في قطر عن طريق شركة المملكة القابضة التي يرأسها سموه في كل من القطاع الفندقي من خلال إدارة فندق فورسيزنز الدوحة Four Seasons Doha وموفنبيك الدوحة Movenpick Doha موفينبيك تاور الدوحة Movenpick Doha Tower & Suites وفي القطاع المصرفي من خلال مجموعة سيتي Citigroup. كما أن، فنادق فيرمونت رافلز الدولية (FRHI) تقوم بإدارة فندق لو رويال مونسيو Le Royal Monceau في باريس المملوك لدولة قطر.

وفي 2011م، حضر الأمير الوليد حفل العشاء الخيري الرابع لمنظمة أيادي الخير نحو آسيا “روتا” وذلك بحضور الشيخة موزة بنت ناصر المسند رئيسة مجلس إدارة مؤسسة قطر.
وحضر حفل العشاء كل من الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني رئيسة مجلس إدارة منظمة أيادي الخير نحو آسيا “روتا” وفخامة رئيس جمهورية النمسا هاينز فيشر وحرمه السيدة الأولى مارغيت فيشر، كما تبرعت مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية – العالمية (المسجلة في لبنان) والذي يرأسها الأمير الوليد بمبلغ 7 ملايين ريال سعودي للمنظمة، وذلك لعملياتها الأساسية وهي بناء المدارس في المناطق الريفية والمناطق الفقيرة في آسيا. وفي 2010م، استقبل الأمير الوليد في مكتبه بالرياض أحمد السيد الرئيس التنفيذي بشركة قطر القابضة حينها والوفد المرافق.

وفي عام 2005م، ساهم الأمير الوليد من خلال مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية – العاليمة في حفل العشاء الخيري الذي أقيم في الدوحة لإغاثة المناطق المنكوبة في آسيا في إطار مبادرة أيادي الخير إلى آسيا بمبلغ قدره 3,750,800 ريال سعودي. وفي 2009م، حضر الأمير الوليد بن طلال، حفل العشاء الخيري الثالث لمنظمة أيادي الخير نحو آسيا “روتا” مع صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وحرمه صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند.

ذات صلة

المزيد