الجمعة, 10 مايو 2024

تراجع خسائر “وفرة” إلى 1مليون ريال خلال الربع الاول بنسبة 79%

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

سجلت شركة  وفرة للصناعة والتنمية خسائر بـ  1مليون ريال خلال الربع الاول للعام 2018م، مقابل خسائر بـ 4.9مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بتراجع 79.4%. جاء ذلك عقب الاعلان اليوم عن النتائج المالية للفترة المنتهية في 2018-03-31 (ثلاثة اشهر).
وبلغ إجمالي الربح للربع الحالي 6.8 مليون ريال مقابل 1.22مليون ريال خلال المماثل من العام السابق بنمو 456.8%.
وبلغت الخسارة التشغيلية 787ألف ريال خلال الربع الاول مقابل خسارة بـ 4.7مليون ريال للربع المماثل من العام الماضي بتراجع 83.4%.
وبلغت خسارة السهم خلال الفترة الحالية 0.05ريال، مقابل خسارة بـ 0.25ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق.

يعود السبب الرئيس لانخفاض صافي الخسارة مقارنة مع الربع المماثل من العام السابق الي ارتفاع المبيعات بنسبة 53.2% رغم تكوين مخصص للديون المشكوك في تحصيلها بمبلغ 500 الف ريال.

ويرجع السبب الرئيس لانخفاض صافي الخسارة مقارنة مع الربع االسابق الي ارتفاع المبيعات بنسبة 108.6% علماً انّ الربع السابق اشتمل علي مخصص هبوط في قيمة الاستثمارات و مخصص للديون المشكوك في تحصيلها ومخصص لمقابلة المخزون بطيء الحركة.

اقرأ المزيد

No Content Available

وقامت الشركة بتطبيق المعايير الدولية للتقرير المالي رقم9 و15 من 1 يناير 2018م. أثر تطبيق االمعيار الدولي للتقارير المالية رقم9 1- انخفاض حقوق الملكية بمبلغ 2,500,000 ريال . 2- تكوين مخصص ديون مشكوك في تحصيلها بمبلغ 500,000 ريال . أثر تطبيق المعيار الدولي للتقارير المالية رقم 15 1- مخصص خصم مسموح به بمبلغ 3,405,286 ريال. 2- مخصص مرتجعات المبيعات بمبلغ 2,053,648 ريال. بلغ اجمالي حقوق المساهمين(لايوجد حقوق أقلية) خلال الربع الحالي 127,784,942 ريال مقابل 176,205,371 ريال للربع المماثل من العام السابق بانخفاض قدره 27.48%.
بلغ اجمالي الخسارة الشاملة خلال الربع الحالي (871,600) ريال مقابل (4,917,275) ريال للربع المماثل من العام السابق بنسبة انخفاض 82.27%. بلغت المبيعات خلال الربع الحالي 24,012,715 ريال مقابل 15,669,264 ريال للربع المماثل من العام السابق بارتفاع قدره 53.25%. بلغت الخسائر المتراكمة في 31 مارس 2018م. 78,916,806 ريال وتشكل نسبة 39.46% من راس المال.

ذات صلة

No Content Available
المزيد