الإثنين, 1 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

التعويض وجبر الضرر .. حمل ثقيل على عاتق «موبايلي»

13 نوفمبر 2014
مقالات مال

2078

اقرأ أيضا

وزير نفط .. بمرتبة جابر عثرات الكرام

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

اللغة الإسبانية وسوق العمل

لا يخفى على القارئ الكريم الأزمة التي تمر بها شركة موبايلي منذ عشرة أيام وما زالت تعاني تبعاتها حتى الآن، التي أدت إلى انخفاض القيمة السعرية للسهم بأكثر من 35 في المائة حتى وصل إلى 58 ريالا، وذلك بعد أن كان السعر العادل للسهم يقارب 95 ريالا بموجب دراسات تتم من قبل بيوت الخبرة المختصة بسوق الأسهم. هذا الانخفاض أرق وأتعب الكثير من المستثمرين لأسباب كثيرة، منها أن الشركة كانت تقدم أرباحا ممتازة ولديها سجل ناصع من الأداء الجيد خلال السنوات الماضية، والسبب الآخر هو اعتبار السهم عنصرا أساسيا في أغلب المحافظ الاستثمارية الكبيرة، مثل المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، وأغلب هؤلاء المستثمرين يبحثون عن السهم ذي الإيراد العالي والمخاطر القليلة والمستقر في التذبذب وهو ما كان موجودا في شركة موبايلي حتى وقت قريب، وعالميا تعتبر شركات الاتصالات دائماً شركات ذات نمو حتى في أقسى الظروف السياسية. لكن ماذا حدث لشركة موبايلي؟

مع قرب موعد اجتماع لجنة المراجعة، وخلال الأيام الثلاثة الأخيرة قبل طلب التعليق المؤقت من قبل الشركة انخفض سعر السهم بحدود (7.7 في المائة)، ولنا في طلب التعليق المؤقت وقفة لاحقاً. ومن خلال إعلان الشركة المتأخر والمؤرخ في 3/11/2014م، ذكر أن المراجع الخارجي قدم بعض الملاحظات بشأن وجود بعض الأخطاء المرتبطة بأمرين: (1) برنامج الولاء للعملاء، حيث ذكر إعلان الشركة أن “الشركة أخطأت في توقيت الاعتراف بالإيراد الناتج عن أحد برامج الشركة الترويجية”، والأمر الثاني (2) هو موضوع تأجير منافذ اتصالات الألياف الضوئية، والتبرير لهذا الخطأ هو “عدم جاهزية منافذ اتصالات شبكة الألياف البصرية للاستخدام”. وقد قمت بنقل الأسباب كما نص عليه في التقرير دون تعديل، حيث إن من طبيعة بعض الشركات استخدام العبارات الناعمة المخففة لأي أثر سلبي وتضخيم وتفخيم الآثار الإيجابية ولو كانت بسيطة، وهذا أمر اعتدنا عليه. لكن المشكلة الآن هو أن ما حصل فعلاً يعتبر أحداثا جوهرية لها أثر مباشر في الإيرادات ولم تقم الشركة بالإفصاح عنه في حينه، على الرغم من أنه تم اكتشافه منذ فترة طويلة وذلك حسب تصريح المدير التنفيذي للشركة، وهنا يبرز السؤال المهم، هل قامت الشركة بتضخيم إيراداتها، وتضليل المساهمين بهذه الأرباح العالية، مما رفع سعر السهم لهذا المستوى.

من جانب آخر، هل كان أسلوب تعامل الإدارة التنفيذية للشركة مع الأزمة موفقا؟ مما لا شك فيه أنه لا توجد شركة تخلو من بعض المشكلات المحاسبية أو الأخطاء الفنية المؤثرة، لكن طلب الشركة تعليق السهم مؤقتاً لحين نشر النتائج المالية الأولية يعتبر خطأ فادحا، فهو لفت للأنظار ووضع للشركة تحت المجهر وحبس لأنفاس المستثمرين، والتكهن بأسوأ الاحتمالات، ومجال لبث الشائعات، وجميعها لها أثر سلبي أكبر وأسوأ بكثير من الإعلان الذي تم، وهذا ما يحسب ضد الإدارة التنفيذية لشركة موبايلي، خاصة مع انخفاض سعر السهم قبل التعليق بـ (7.7 في المائة) خلال الأيام الثلاثة الأخيرة قبل التعليق. وهنا يبرز السؤال الثاني المهم بشأن تطبيق مبدأ الشفافية، وحفظ المعلومات الجوهرية من التسريب؟

من خلال ما تم ذكره سابقاً من أحداث، فإن على شركة موبايلي أن تُعِد العدّة وتستعد جيدا بطاقمها القانوني، فهي أمام جبهتين، الأولى هيئة السوق المالية التي بدأت فعلاً بالإجراءات اللازمة للتحقق من مدى وجود مخالفات من قبل الشركة لنظام السوق المالية ولوائحه التنفيذية، وأقصد بالخصوص لائحة سلوكيات السوق. والجبهة الأخرى هي أمام المستثمرين المتضررين الذين ساءهم ضياع استثماراتهم بهذا الشكل وحصول هذه النكسة غير المتوقعة. ولاقتناص التعويض العادل وجبر الضرر الحاصل، فإنه يجب بداية تحديد المسؤولية مع إثبات الضرر الحاصل والناتج من خطأ واضح، إضافة إلى توافر العلاقة السببية بينهما ما يؤدي إلى ضمان الحصول على التعويض، والمسألة يعود تقديرها إلى لجنة الفصل في منازعات الأوراق المالية باعتبارها الجهة القضائية المختصة بنظر مثل هذه الدعاوى.

نقلا عن الاقتصادية

 

السابق

ليست كفاءة واحدة بل ثلاث !!

التالي

هيئة السوق والادعاء على شركة المعجل

ذات صلة

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

الجمعيات التعاونية .. تصريحات صحافية تتطاير في الهواء

عندما لا تعلم مالا تعلم في ريادة الأعمال

التطورات النقدية وإنعكاساتها على تمويل القطاع الخاص

معالجة آثار الجائحة لا تكفي لتعافي اقتصادات العالم

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

“هنا السودة”

د. نادية بنت عبدالله الشهراني

الكاتب

«الكيمائية» القابضة .. والتأخر في التعقيب

زياد محمد الغامدي

الكاتب

إجراءات التسوية الوقائية في الإفلاس

ديمه بنت طلال الشريف

الكاتب

وزير نفط .. بمرتبة جابر عثرات الكرام

جمال بنون

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734