السبت, 21 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

سعة الأفق عند معالجة عجز الميزانية

06 سبتمبر 2015

مقالات مال

اقرأ المزيد

الخريف

على الرغم من أن أسعار النفط قد بدأت في الانخفاض الحاد قبيل نهاية العام الماضي واستمرت خلال العام الحالي إلا انه بسبب المبالغة بالتطمين بالتصريحات والتحليلات عن تحمل الميزانية لانخفاض أسعار النفط ومحدودية التأثر وعدم الشفافية مبكرا فيما اتخذ من إجراءات لتغطية العجز تسبب في انتشار الشائعات حول حجم الاقتراض والتسييل للاحتياطيات، وقد ساهم الإعلان المتأخر بإصدار السندات في إحداث صدمة لدى من كان مغيباً عن الإجراءات الطبيعية التي تستخدمها جميع الدول، مما كان له الأثر المبالغ فيه على الحركة التجارية محليا والسوق المالي الذي يغلب على تداولاته الأفراد الذين يعلمون بانهيار الأسواق العالمية ولكن أمام رؤيتهم للأسعار المغرية يترددون في الدخول لخشيتهم من آثار العجز المالي وما سيتم اتخاذه داخليا لمعالجته وأثر ذلك على النمو ودخل المواطن.

وبالإضافة لإصدار السندات فالمتداول حاليا إشاعات وتوقعات عن قرارات ووسائل ستتخذ لمعالجة العجز، والتي تتمثل في الخوف من أن يتم اللجوء إلى نفس ماسبق اتخاذه قبل أكثر من (25) عاما عندما واجهت الميزانية عجزا كبيرا بسبب انخفاض أسعار النفط وكمياته بتخفيض عام للإنفاق والوظائف ورفع أسعار مواد وخدمات أثرت مباشرة على دخل المواطن ولم تساهم في ترشيد الإنفاق كما بُرر حينها بدعم من “إحصاءات مُجملة” لعدم توفر النقل العام والأجواء الحارة بمناطقنا والعدد الكبير لأفراد أسرنا مقارنة بالمجتمعات الأخرى! ومع أن معظمنا ما زال يستغرب الحديث عن العجز والاقتراض استنادا للتصريحات وما ينشر عن حجم الاحتياطيات الكبير، إلا أن عدم إدراك أهمية استمرار وجود الاحتياطات الأجنبية والصعوبة أساسا في تسييلها يتطلب الأمر الشفافية المبكرة في إيضاح مايواجه الميزانية -ما دام الرأي العام مهيئاً لذلك- بدلا من تأجيل ذلك لنهاية العام بهدف تلافي صدمة أخرى بما قد يتخذ من إجراءات لمعالجة العجز، وبحيث يتم إعادة النظر في آلية البحث للإيرادات والمصروفات وفق رؤية عليا تنظر للمصلحة العامة وتأخذ في الاعتبار أن الطفرة الأخيرة رفعت تكلفة المعيشة وبدون أن يتناسب دخل معظم المواطنين معها ولم يستفاد من المشاريع التي تخفض جزءا من التكلفة لتأخر إنجازها! بل يجب أن يستمر التعيين على الوظائف التي تفرضها الحاجة وتدفق الصرف للمقاولين ومستحقات المواطنين بشكل عام وعدم تخفيض متطلبات رئيسة للتشغيل والصيانة للمحافظة على ممتلكات الدولة وأيضا حتى لا يتم خنق الاقتصاد المحلي بشح السيولة، فالسيولة المحلية التي تتدفق لحسابات المواطنين والمقاولين من أهم الوسائل لاستمرار النمو ولو بنسب أقل والأهم هو تغطية التزامات القروض والأعمال محليا لتلافي المشاكل المالية ولضمان استمرار الدورة الاقتصادية المناسبة في ظل العجز المالي المتوقع نهاية العام!.

انه بالتأكيد عند إعادة النظر في المصروفات سنكتشف أن هناك مشروعات ونفقات معتمدة لم تعد لها أولوية بالظروف الحالية ويمكن إلغاؤها وهناك مشروعات مبالغ فيها يمكن تخفيضها أو تأجيلها وجميعها ستوفر المليارات وبدون المساس بالمواطن كموظف عام أو خاص أو متقاعد، كما أنه بالجانب الآخر توجد أفكار عديدة لرفع الإيرادات بنسب أو رسوم مقبولة وغير مؤثرة على القطاع التجاري الذي ما زال يستفيد من خدمات حكومية مجانا أو بمبالغ قليلة محددة بأنظمة قديمة، بالإضافة إلى انه يمكن رفع أسعار الطاقة على المنتجات التي تصدر للخارج ويستفيد من الدعم دول أخرى وإعادة النظر في إعفاءات ضريبية على المستثمر الأجنبي الذي لم نستفد حقا من معظمهم، وكذلك رفع العقوبات المالية على الجرائم والمخالفات التجارية والغش بهدف رفع الإيرادات وضبط الجودة؛ ولكن يبقى الأهم أن يكون هناك توازن في آليات المعالجة للعجز بإيقاف الهدر المالي وليس مجرد تخفيض للإنفاق وتدرج معقول عند رفع الإيرادات حتى لا تتسبب معالجة العجز في ارتفاع تكلفة المعيشة ومعدل البطالة!.

نقلا عن الرياض

السابق

الاقتصاد السعودي .. ومنهج الخروج الآمن

التالي

القابضة في نظام الشركات

ذات صلة

مواءمة التعليم العام مع التعليم العالي لتعظيم كفاءة الإنفاق الاقتصادي

الأمن البحري وتأمين ناقلات النفط مؤشر يؤثر على هامش الربح في الخليج‎

كيف يسهّل الإصغاء التفاوض؟

من يشتري وقت الخوف؟



المقالات

الكاتب

مواءمة التعليم العام مع التعليم العالي لتعظيم كفاءة الإنفاق الاقتصادي

د. بدر سالم البدراني

الكاتب

الأمن البحري وتأمين ناقلات النفط مؤشر يؤثر على هامش الربح في الخليج‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

كيف يسهّل الإصغاء التفاوض؟

د. مصطفى كمال المزعل

الكاتب

من يشتري وقت الخوف؟

تركي ماشي الدهمشي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734