السبت, 12 يوليو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

هل تحتاج فاتورة المشاريع الحكومية إلى مراجعة؟

05 نوفمبر 2015

مقالات مال

الزومان

أكاديمي متخصص في المحاسبة والمراجعة

تاريخياً، تشهد الاشهر الأخيرة في نهاية كل سنة مالية معدلات إنفاق ضخمه عند الجهات الحكومية في محاولة منها لصرف كل ما يمكن صرفه من بواقي اعتماداتها المالية. لكن هذا العام قامت وزارة المالية (بمباغتة) الجهات الحكومية بتعليمات مالية صدرت اخيراً قضت بوضع سقف منخفض جداً للصرف لا يسمح بتجاوزه خلال الربع الأخير من السنة المالية وذلك بقصد الحد من الصرف المبالغ فيه والاكتفاء بتغطية النفقات الضرورية فقط. ومن المتوقع ان ينعكس أثر هذا القرار في تقليل العجز المتوقع نهاية العام. وبلا شك ان هذا الاجراء هو مقدمة لمجموعة إجراءات ترشيدية قادمة تؤذن بانطلاق مرحلة جديدة من (شد الاحزمة) ومراجعة جادة شاملة لفاتورة المصروفات الحكومية المتضخمة.

اقرأ المزيد

ان ترافق انخفاض أسعار النفط مع دخول المملكة في حروب دفاعية إقليمية وفي ظل غياب مصادر دخل بديلة يعتد بها تشكل ضغطاً هائلاً على الخزينة العامة تجعل من سياسة التقشف خياراً لا مناص منه.

من الناحية النظرية، باستطاعة الحكومة ان تجعل عجز ميزانيتها القادمة (صفراً) في حال قلصت من حجم الانفاق الى الحد الذي يوازي إيراداتها المتوقعة، وبالتالي الحفاظ على احتياطاتها النقدية واستثماراتها السيادية. لكن هذه السياسة الحادة جداً سيكون لها انعكاس مؤذي على التنمية ومشروعات البنية التحتية والانتعاش الاقتصادي. لذلك تبدو فكرة القبول بعجز ضمن حدود معينة في الموازنة ليس سيئاً للغاية.

ان الظروف المالية الحالية التي تمر بها المملكة فرصة ذهبية للإفاقة من (ادمان النفط)، والدفع للاتجاه الجاد نحو تنويع مصادر الدخل والمسارعة في تخصيص المرافق العامة وتمحيص منفعة وتكلفة المشاريع الحكومية قبل الموافقة عليها.

ان رغبة الدولة في تسريع عجلة التنمية واستكمال البنية التحتية دفعها لضخ المليارات في ميزانيات قياسية خلال العقد الأخير، ساعدها في ذلك الوفورات النقدية الضخمة من بيع النفط، وهو الامر الذي عجزت الإدارة البيروقراطية في ادارته بشكل جيد، كما عجز القطاع الخاص من مقاولين وموردين عن استيعابه، مما نتج عنه تعثر كثير من المشاريع الحكومية الطموحة او تنفيذها بشكل سيء في أحوال أخرى. وبالتالي لم تنعكس بشكل واضح على رفاهية المواطن او تخلق فرص عمل توازي هذا الانفاق الضخم، بل شاهدنا المليارات من الريالات تتسرب الى الخارج في تحويلات مالية لم يستفد منها المواطنين او الإقتصاد.
الزومان

وسوم: حصري
السابق

ستاندرد اند بورز والسعودية

التالي

ماذا تحتاج بيئة ريادة الأعمال؟

ذات صلة

حين تتكلم الأرقام.. مستقبل السعودية بين الشباب والشيخوخة

المدن الإعلامية الذكية تروي قصة مستقبل الإعلام الجديد

 دوامة الدوام

تفاحة لكل مواطن: قراءة سلوكية وتشريعية لملف السكن في المدن الكبرى



المقالات

الكاتب

حين تتكلم الأرقام.. مستقبل السعودية بين الشباب والشيخوخة

جمال بنون

الكاتب

المدن الإعلامية الذكية تروي قصة مستقبل الإعلام الجديد

علي محمد الحازمي

الكاتب

 دوامة الدوام

صالح بن ناصر العنزي

الكاتب

تفاحة لكل مواطن: قراءة سلوكية وتشريعية لملف السكن في المدن الكبرى

بندر بن غزاي العتيبي

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734