الإثنين, 1 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

الألبان مرة أخرى

15 يناير 2016
مقالات مال

اقرأ أيضا

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

“هنا السودة”

«الكيمائية» القابضة .. والتأخر في التعقيب

على الجحلي

بادرت شركات الألبان بالإعلان عن خسائر متوقعة نتيجة ارتفاع أسعار الوقود ومنع زراعة الأعلاف. هذه الإعلانات قد لا تهم كثيرين لكنها تبعث على عدم الارتياح لأن المتابع لتحركات هذه الشركات يعلم أن هذه مقدمة لمعركة جديدة سيضطر المواطن لخوضها مع هذه الشركات، معركة تبدأ برفع الأسعار أو تقليص العبوات.

تمتعت هذه الشركات بربحية عالية في السابق، لدرجة أنها كانت تفتعل حروب الأسعار في محاولة نجحت في إخراج عدد من صغار المستثمرين من السوق وإبقائه حكرا على الكبار جدا فقط. جاء كل هذا وأجهزة الرقابة الحكومية تتفرج وتغض النظر وكأن الأمر لا يعنيها.

بلغ الوضع مداه عندما أصبحت مجموعة الشركات الناجية تحدد أسعارها وتحاول أن تنال الحصة الأكبر من السوق في حرب داخلية تضرر منها المواطن وبقيت الشركات تتصارع على من يحقق الأرباح الأعلى، ومن يستطيع توجيه السوق بطريقته الخاصة.

هذه المرة مختلفة، فنحن نشاهد ما يحدث ويبدو أن الشركات ستتحد هذه المرة في مسعى للمحافظة على أكبر قدر من الأرباح كهدف مشترك للجميع. لم تعد الحرب السعرية بهدف إخراج المنافس وإنما للوقوف صفا واحدا أمام الزبون وتمثيل دور الضحية ليرأف بهم المستهلك ويتخوف من مقاومة التغيير القادم في الأسعار لأن المنطق يقول ذلك.

استرجعت تاريخ هذا التنافس المتغير بناء على المعطيات وأنا أشاهد تصريحا يتحدث فيه أحد المسيطرين في السوق ويترحم على ضحايا المنافسة الشرسة من صغار الشركات ليقنع القارئ بأن رفع الأسعار والأرباح ليسا الهدف وإنما محاولة التفاعل مع مستجدات السوق.

قد يكون الوضع صعبا في القادم من الأيام لهذه الشركات، لكن ذلك مرده أنها لم تتعود أن تكون مدارة من قبل الخارج، فأسعار المستهلكات والتغييرات في الاقتصاد لم تكن مؤثرات حقيقية في الماضي. يعني هذا أن تتغير أساليب العمل وطرق التفاعل، بما يحقق مزيدا من المرونة الإدارية والاستخدام الأمثل للتقنية لتفادي انخفاض الأرباح.

يمكن أن تنخفض الأرباح على المدى القصير بسبب تأخر التفاعل مع المستجدات، وقد يكون الربيع السعري والربحي على مشارف النهاية، لكن هذا لا يعني أن هذه الشركات ستتحول إلى اللون الأحمر أبدا. كل هذ مرده إلى الدعم الذي تحصل عليه الشركات وانخفاض التزاماتها في مجالات عديدة سواء البيئية أو البشرية أو الضريبية.

نقلا عن الاقتصادية

السابق

المضاربة العشوائية

التالي

أسهم العوائد.. هل من بديل؟!

ذات صلة

إجراءات التسوية الوقائية في الإفلاس

وزير نفط .. بمرتبة جابر عثرات الكرام

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

اللغة الإسبانية وسوق العمل

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ما واقع الإصابات المهنية في منشآت القطاع الخاص؟ – مجاهد السيوحي @msayouhi

مجاهد السيوحي

الكاتب

تساؤلات عن نقل مصافي تكرير أرامكو إلى شركات مُستقلة

فيصل الفايق

الكاتب

كلوب هاوس والمحيط الأزرق

م. أحمد مسفر الغامدي

الكاتب

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

عبدالرحمن بن حمد الفهد

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734