الأربعاء, 25 يونيو 2025
صحيفة مال

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
  • الرئيسية
  • مؤشر LFII
  • أعضاء مجالس الإدارات
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • VIP
  • الاخبار الاقتصادية
  • عقار
  • أعمال تك
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • مال المدينة
  • English
No Result
View All Result
صحيفة مال
No Result
View All Result

زمن المشاريع الصغيرة والمتوسطة

24 مايو 2016

مقالات مال

ماجد الشلهوب

m_shalhoob@

تلعب المشاريع الصغيرة والمتوسطة دوراً محورياً في عملية التنمية لكونها توفر فرصاً وظيفية، وتسهم في تطويق البطالة والفقر، فضلاً عن كونها ذات طابع إنتاجي، وتبرز فيها قوة العمل مقابل ندرة رأس المال، وتنتشر في رقعة جغرافية واسعة، وتساعد على تقليص الفجوات التنموية بين المدن والمحافظات..

اقرأ المزيد

التطور التقني، وتحديث وسائل الإنتاج أدى إلى انتشار هذه المشاريع وتنوع الصناعات بأقل تكلفة وحسب الحاجة، كما أن هذا النمط من المشاريع يمثل جزءاً كبيراً من قطاع الإنتاج، ويسهم في الناتج المحلي، ويمثل مفتاح التنمية في كثير من دول العالم، ففي ألمانيا تحوز هذه المشاريع على 80% من فرص العمل، وفي ماليزيا تصل نسبتها 99% من المشاريع كافة.

السؤال: ما الذي يميزها؟ بشكل مباشر، قلة تكلفة التدريب والتأهيل، كما أنها تغطي بعض جوانب السوق المحلي، وتسهم في التصدير، وتوفر سيولة كانت تستخدم في الاستيراد، كما تنتج سلعاً تلبي احتياجات المواطنين، وترفد الصناعات الكبرى، وتسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، ولديها القدرة على التكيف مع السوق ومواجهة التحديات والأزمات، لكنها تواجه بعض الصعوبات التسويقية والإدارية والفنية والتمويلية، منها ضعف دور الجهاز المصرفي التجاري في تنميتها، وكذلك تحول طبيعة ملكيتها دون زيادة رأس مالها.

وأيضا، تعد المشاريع الصغيرة والمتوسطة من أهم اللاعبين في مضمار النهوض الاقتصادي، لكنها ظلت بحاجة إلى مظلة تنظيمية رسمية ترعى شئونها وتعالج مشكلاتها، ومع إنشاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تنفس هذا القطاع الصعداء، واستبشر خيراً حيث يتوقع أن ترعى الهيئة المنشآت وفقاً لأفضل الممارسات والتجارب العالمية نظراً لوجودها في صلب الرؤية 2030، وذلك للارتقاء بإسهامها في الناتج المحلي من 20% إلى 35 %، وزيادة تمويلها من 5% إلى 20% وزيادة توليد الوظائف وتقليص نسبة البطالة، فهي بحاجة إلى إستراتيجية وطنية لتطويرها، حيث تتطلع هذه المشاريع إلى خوض غمار المنافسة على المشتريات والعقود الحكومية وشبه الحكومية.

وسوم: حصري
السابق

مقترح لتطوير قطاع الطاقة المتجددة في السعودية

التالي

القيمة المضافة لرأس المال البشري

ذات صلة

نحو عدالة تعويضية معاصرة: إصلاحات تشريعية في ضوء رؤية السعودية 2030

شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق‎

اقتصاد يُسمع: نحو سيمفونية سعودية تُروى من البيانات

حين تتصارع القمم: تنوع القيادة وقوة الرؤية



المقالات

الكاتب

نحو عدالة تعويضية معاصرة: إصلاحات تشريعية في ضوء رؤية السعودية 2030

د. فيصل بن منصور الفاضل

الكاتب

شراكة الصين والخليج في الطاقة: تحالف مالي جديد يعيد تشكيل السوق‎

د. عبدالعزيز المزيد

الكاتب

اقتصاد يُسمع: نحو سيمفونية سعودية تُروى من البيانات

د. نوف عبدالعزيز الغامدي

الكاتب

حين تتصارع القمم: تنوع القيادة وقوة الرؤية

محمد إبراهيم الحسيني

اقرأ المزيد

الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية

ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر
  • سياسة الخصوصية وسياسة الاستخدام
  • الشروط والأحكام

تواصل معنا

 3666 144 055  
info@maaal.com  

©2025 جميع الحقوق محفوظة وتخضع لشروط الاتفاق والاستخدام لصحيفة مال

No Result
View All Result
  • English
  • الرئيسية
  • مال المدينة
  • أعضاء مجالس إدارات الشركات المدرجة
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • إصدارات خاصة
  • توصيات الاسهم وكبار الملاك
  • الإقتصادية
  • VIP
  • مؤشر LFII
  • عقار
  • تقارير
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734