الإثنين, 1 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

زمن المشاريع الصغيرة والمتوسطة

24 مايو 2016
مقالات مال

ماجد الشلهوب

اقرأ أيضا

رداءة مهنية وراء مشاكل المالية العامة

الفيدرالي .. الأزمة والأدوات

العملة الخليجية .. والفرص من قلب الأزمات

[email protected]

تلعب المشاريع الصغيرة والمتوسطة دوراً محورياً في عملية التنمية لكونها توفر فرصاً وظيفية، وتسهم في تطويق البطالة والفقر، فضلاً عن كونها ذات طابع إنتاجي، وتبرز فيها قوة العمل مقابل ندرة رأس المال، وتنتشر في رقعة جغرافية واسعة، وتساعد على تقليص الفجوات التنموية بين المدن والمحافظات..

التطور التقني، وتحديث وسائل الإنتاج أدى إلى انتشار هذه المشاريع وتنوع الصناعات بأقل تكلفة وحسب الحاجة، كما أن هذا النمط من المشاريع يمثل جزءاً كبيراً من قطاع الإنتاج، ويسهم في الناتج المحلي، ويمثل مفتاح التنمية في كثير من دول العالم، ففي ألمانيا تحوز هذه المشاريع على 80% من فرص العمل، وفي ماليزيا تصل نسبتها 99% من المشاريع كافة.

السؤال: ما الذي يميزها؟ بشكل مباشر، قلة تكلفة التدريب والتأهيل، كما أنها تغطي بعض جوانب السوق المحلي، وتسهم في التصدير، وتوفر سيولة كانت تستخدم في الاستيراد، كما تنتج سلعاً تلبي احتياجات المواطنين، وترفد الصناعات الكبرى، وتسهم في تعزيز الاقتصاد الوطني، ولديها القدرة على التكيف مع السوق ومواجهة التحديات والأزمات، لكنها تواجه بعض الصعوبات التسويقية والإدارية والفنية والتمويلية، منها ضعف دور الجهاز المصرفي التجاري في تنميتها، وكذلك تحول طبيعة ملكيتها دون زيادة رأس مالها.

وأيضا، تعد المشاريع الصغيرة والمتوسطة من أهم اللاعبين في مضمار النهوض الاقتصادي، لكنها ظلت بحاجة إلى مظلة تنظيمية رسمية ترعى شئونها وتعالج مشكلاتها، ومع إنشاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة تنفس هذا القطاع الصعداء، واستبشر خيراً حيث يتوقع أن ترعى الهيئة المنشآت وفقاً لأفضل الممارسات والتجارب العالمية نظراً لوجودها في صلب الرؤية 2030، وذلك للارتقاء بإسهامها في الناتج المحلي من 20% إلى 35 %، وزيادة تمويلها من 5% إلى 20% وزيادة توليد الوظائف وتقليص نسبة البطالة، فهي بحاجة إلى إستراتيجية وطنية لتطويرها، حيث تتطلع هذه المشاريع إلى خوض غمار المنافسة على المشتريات والعقود الحكومية وشبه الحكومية.

وسوم: حصري
السابق

مقترح لتطوير قطاع الطاقة المتجددة في السعودية

التالي

القيمة المضافة لرأس المال البشري

ذات صلة

لماذا اقترضنا وكيف وماذا نفعل الآن ؟

الاقتصاد السلوكي في خدمة الناس

بوكيمون جو وتأثيرها الاجتماعي الاقتصادي

أداء الموظف ومعايير الانتاجية

السعودة بين شح الوظائف والفصل التعسفي

اتجاه الطلب على وظيفة الالتزام والمطابقة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ما واقع الإصابات المهنية في منشآت القطاع الخاص؟ – مجاهد السيوحي @msayouhi

مجاهد السيوحي

الكاتب

تساؤلات عن نقل مصافي تكرير أرامكو إلى شركات مُستقلة

فيصل الفايق

الكاتب

كلوب هاوس والمحيط الأزرق

م. أحمد مسفر الغامدي

الكاتب

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

عبدالرحمن بن حمد الفهد

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734