الإثنين, 1 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

مستجدات الصناعة الإعلامية

14 يوليو 2016
مقالات مال

المنيف

اقرأ أيضا

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

“هنا السودة”

«الكيمائية» القابضة .. والتأخر في التعقيب

عصفت التقنية بالكثير من المفاهيم، وأثرت بشكل مباشر على عالم الاتصال، وخصوصاً على عوالم الصحافة والإعلام، إيجاباً وسلباً، بحسب مفهوم كل شخص وأولوياته، وانفتاحه على المستجدات أو معاداتها، وليس أمرا جديدا حتى نناقش آثاره، يمكن لأي مهتم أن يقيس ويلاحظ التغيير.

لذلك، ولأسباب أخرى، طرأت احتياجات تنظيمية على المؤسسات الإعلامية، بعضها كان احتياجاً مسبقا وتجدد، وغيرها صارت ضروريات مرحلية، تتعلق بجوانب العمل والتنظيم المختلفة، وتتمحور – تقريباً – حول التشريعات. حيث أصبح لزاما خلق سياسة واضحة للتحرير على سبيل المثال، في ظل التطور في ماهية التحرير، وتنوع المنصات وتجددها، لضمان عدم التخلي عن الخط المهني المفترض.. أيضا، في نفس الوقت، وكمثال آخر، وجب على هذه المؤسسات تشريع سياسة لاستخدام الشبكات الاجتماعية، تضمن عدم ازدواجية المنتمين لها، والتفريق بين ما يجب نشره من عدمه، وقد قامت بذلك بعض المؤسسات الإعلامية الرائدة بالعالم.

وكامتداد للحضور المحدود للمؤسسات الإعلامية، في مواقع التواصل الاجتماعي، الذي تطور – نوعا ما – في الفترة الأخيرة، بعدما تحفظت كثيرا في الفترات الأول، واتخذت هذه الشبكات عدوا حتى ثبت عكس ذلك، فقد لحت الضرورة على استثمار هذه المنصات تجاريا، وعدم الاكتفاء بنشر المحتوى، والتعامل معها كمساحات إعلانات مكملة للمساحات الأخرى، وتقديم الخدمة التسويقية على شكل باقات متفرعة، تقنع المعلن وتسعف المؤسسات، وتثري الصناعة وتنميها.

في نفس الوقت، من المهم أن نعيد تصنيف وتسمية العاملين في هذه القطاعات، فعلى سبيل المثال، صار استخدام وصف “الإعلامي”، الذي لا أعرف لها وصفا موازيا في اللغة الإنجليزية، مبتذلا بشكل مؤسف، يُمنح استحقاقه على “كل من هب ودهب”، مربوطا في مستوى الشهرة أحيانا، وبالتهريج مرات، وبقلة الأدب في بعض الأحايين الأخرى، وهم بالتأكيد – من يتصفون بذلك – براء من الإعلام ومهنيته، وهو الأمر الذي يوجب فرض تصنيفات ومعايير (مهنية)، تطبق بصرامة على من يدعي ذلك، ومحاسبة من يزيفون التسميات، وخاصة المؤسسات التسويقية، التي تروج للربح على حساب المهنية والمصداقية!

أخيرا.. وللمرة 2016، يجب على المؤسسات الإعلامية أن تستوعب التطور في الصناعة، وأن تستجيب للمتغيرات بالتمدد بدلا من التقلص، وأن تكون عونا على ازدهارها ونمائها، وهذا لن يحدث إلا بالوعي، والتخلي عن المكابرة! والسلام.
نقلا عن الرياض

السابق

المطار.. أزمة حقائب

التالي

رؤية 2030 وتحديات سوق العمل السعودية

ذات صلة

إجراءات التسوية الوقائية في الإفلاس

وزير نفط .. بمرتبة جابر عثرات الكرام

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

اللغة الإسبانية وسوق العمل

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ما واقع الإصابات المهنية في منشآت القطاع الخاص؟ – مجاهد السيوحي @msayouhi

مجاهد السيوحي

الكاتب

تساؤلات عن نقل مصافي تكرير أرامكو إلى شركات مُستقلة

فيصل الفايق

الكاتب

كلوب هاوس والمحيط الأزرق

م. أحمد مسفر الغامدي

الكاتب

هل لايزال السفر الجوي آمنا؟

عبدالرحمن بن حمد الفهد

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734