السبت, 27 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

الوقود الأحفوري ثورة وثروة

16 مارس 2017
عبدالرحمن النمري

أود أن أشرح بإيجاز في هذا المقال عن ماهية “الوقود الأحفوري”، الذي كان ومازال وسيبقى إلى ما شاء الله أهم وأجدى مصدر من مصادر الطاقة في العالم والأكثر استهلاكاً. 

اقرأ أيضا

القيادة صعبة لكن الأصعب قيادة المستقبل

أسباب لجوء شركات النفط العالمية للطاقة المتجددة غير مُقنعة

المملكة والاستفادة من مصادر الطاقة الخضراء

الوقود الأحفوري يتكون من الفحم الحجري والغاز الطبيعي بالإضافة إلى النفط الخام، كان يستخدم الفحم قديماً كمصدر للطاقة الحرارية، ومن ثم  أصبح  وقوداً للقاطرات عند اختراع الآلات البخارية والتي تعتبر ثورة صناعية في حينها، ومازال الفحم  يستخدم حتى يومنا هذا في إنتاج نسبة كبيرة من الطاقة الكهربائية في العالم رغم وجود النفط الخام والغاز الطبيعي وغيرهما كالطاقة النووية والشمسية إضافة إلى طاقة الرياح.

بحسب التقرير الذي أصدرته شركة ” اكسون موبيل”، أن النفط حالياً يحتل المركز الأول كأكبر مصدر للطاقة، يليه الفحم،  ومن ثم الغاز الطبيعي، ويشكلون مجتمعين قرابة ٨٨٪‏ من إجمالي الاستهلاك العالمي للطاقة، وتبقى ١٢٪‏  موزعة بين الطاقة النووية والشمسية والرياح وغيرها. أمّا في عام ٢٠٤٠م بحسب ذات الدراسة فستتبدل المراكز بين الفحم والغاز الطبيعي ليحتل الأخير المركز الثاني بنسبة ٢٦٪‏ بعد النفط  الذي يشكل ٣٢٪‏  ويليهما الفحم بنسبة ٢١٪‏ ، وتتوزع النسبة المتبقية على مصادر الطاقة الأخرى كما ذكرنا سابقاً، وتستحوذ الطاقة النووية على جل هذه النسبة.

يعيب الوقود الأحفوري أنه مصدر للطاقة غير متجدد، وهذا ما دفع جميع الدول المنتجة أو المستهلكة للوقود الأحفوري للبحث عن بدائل أخرى للطاقة واستثمار مبالغ طائلة في البحوث المتعلقة بها وتطويرها، لكني لمست من التقرير أعلاه أن الوتيرة للتحول التدريجي إلى الطاقة المتجددة بطيئة نسبياً، ويجب بذل جهود مضاعفة لتطوير التقنيات لخفض تكلفة إنتاجها التي تعتبر مرتفعة جداً مقارنة بالوقود الأحفوري على وجه العموم والنفط على وجه الخصوص.

 

وسوم: ارامكوالثروةالثورةالطاقةالنفطالوقود الأحفورياوبك
السابق

الاسكان .. المستقبل يبدو ملئ بالأحداث

التالي

قراءة في مسودة حوكمة الأندية الرياضية السعودية!!

ذات صلة

ماذا تعني استضافة بايدن لقمة قادة المناخ؟

لماذا لم تنجح صناعة مقطورات الألمنيوم؟

 لأسواق النفط .. عام 2020 يأبى طي صفحاته بسهولة؟

استدامة الطلب على النفط باستراتيجية الهيدروجين الأزرق

الاعلام البترولي: أفضل طريقة للدفاع هي الهجوم!

البنك المركزي للنفط والطاقة !!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

د. علي محمد الساري

الكاتب

اللغة الإسبانية وسوق العمل

بدر سالم البدراني

الكاتب

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

العنود القحطاني

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734