الإثنين, 8 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

أوبك والإعلام الغربي وجها لوجه

06 ديسمبر 2020
م. عايض آل سويدان

خرجت أوبك وأوبك بلس منتصرة من جديد باتفاق الجميع لزيادة الإنتاج بشكل ضئيل وتدريجي يتناسب مع أوضاع السوق الحالية، مع مراجعته بشكل شهري. هذا الاتفاق بلا شك أنه أحرج الكثير من وكالات الإعلام الغربية والكثير من الإعلاميين الذين افشو تسريبات وادعاءات غير صحيحة عن خلاف بين الأعضاء مما قد يتسبب بانقسام المجموعة وتفكك هذه الاتفاقية التاريخية التي ضمت 23 دولة في مرحلتها الأول.

اقرأ أيضا

نحو استراتيجية إعلامية نفطية عصرية

اتفاقية باريس للمناخ .. ومستقبل النفط 

50 دولار للبرميل .. ماذا سيُغيّر في قرار اوبك+؟

المتابع والمراقب للمشهد خلال الأسابيع الماضية وقبيل الإعلان عن مخرجات الاتفاق، يلاحظ الهجوم والمغالطات عن المنظمة وإعادة المخاوف للأسواق من جديد بعدم تمكن المنظمة من التوصل لاتفاق فيما بينهم. ليبدو بدولة الإمارات العربية المتحدة ومن ثم دولة الكويت وإعلان نواياهم بالانسحاب من المنظمة في حال تم التمديد، وذلك ما دفع وزيري الدولتين بالخروج ونفي ذلك. لكن لم تتوقف محاولاتهم عند هذا الحد بل تم استغلال الأوضاع المالية السيئة التي تمر بها دولة العراق الشقيقة ودفع باسماها للواجهة، وبانها قد طلبت بتخفيض التزامها والحصص المفروضة عليها وذلك ما دفع وزير النفط العراقي للخروج ونفي ذلك وتأكيد بلاده بالالتزام التام بالاتفاقية.

السؤال الان هل تكون تلك آخر الحيل الإعلامية التي قد يستغلها الإعلام النفطي الغربي؟ بكل تأكيد لا وقد يتم الزج بقضية الإنتاج الليبي في وقت لاحق لتقويض الأعضاء والتزامهم لاستقرار الأسواق العالمية، متناسي الحال التي تمر به البلاد هناك. ما قد يجهله الكثير بان البعض من هؤلاء الإعلاميين قد يكون مدفوع من شركات تداول ومضاربة لذلك التذبذبات العالية من عدم اليقين في الأسواق النفطية تدر الكثير من الأموال عليهم، لذلك يتم توجيه وتمرير كتابتهم من أجل تحقيق مكاسب شخصية.  

لذلك كان وزير الطاقة السعودي سمو الأمير عبد العزيز بن سلمان لهم بالمرصاد وقد أعلن ذلك مسبقا وبشكل متكرر “أسواق النفط ليست سوقا للمضاربة وسوف اجعل من يراهن على ذلك مصيره الندم”. كما ان وزير الطاقة السعودي وبخ الاعلاميين الغربيين بعدم الكتابة بمهنية والتحيز الغير مبرر له واسماهم بالأصدقاء القدامى في لقائه الأخير.

اتفاقية أوبك بلس وجدت لتبقى وهدفها الرئيسي المحافظة على الأسواق لذلك لن تترك الأسواق النفطية بغير مراقبة وإدارة كما أعلن سمو الأمير عبد العزيز. وسوف يكون مصير التكهنات والإشاعات بجميع أنواعها الفشل الذريع كما تحقق في الأسبوع الماضي.

وسوم: اوبك و اعلامبترولنفط
السابق

التطبيقات وحماية الحقوق الفكرية

التالي

لماذا التأخير يا مجلس هيئة السوق المالية؟

ذات صلة

أسواق النفط ولقاح كورونا: هل هنالك ضرورة لمرونة أكبر في اتفاقية أوبك بلس؟

معرض شنغهاي الدولي والصادرات السعودية

سابك..  نساند

الاقتصاد الأمريكي في ظل جائحة كورونا

الاقتصاد السعودي – التحدَّيات وقدرات المعالجة

أداء «ارامكو» المالي يعكس مرونتها التشغيلية الإستثنائية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الإرهاب يستهدف إمدادات الطاقة العالمية

م. محمد القباني

الكاتب

استراتيجية قطاع الطيران في المملكة

عبدالرحمن بن حمد الفهد

الكاتب

هل تمديد تخفيضات “اوبك+” يُسبّب ضغوط تضخميّة لأسعار السلع؟

فيصل الفايق

الكاتب

مؤشر ريادة الأعمال وتحديات المستقبل

م. أحمد مسفر الغامدي

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734