“الكابلات السعودية” تسجل خسائر بـ 23.8مليون خلال الربع الـ 3 بزيادة 51%

سجلت شركة الكابلات السعودية خسائر بعد الزكاة والضريبة بـ 23.8مليون ريال خلال الربع الثالث, مقابل خسائر بـ  15.7 مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بزيادة 51% .

جاء ذلك عقب الاعلان اليوم عن النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30 سبتمبر 2019م “9 أشهر”.

وبلغت الخسارة التشغيلية 22مليون ريال خلال الربع الثالث, مقابل خسارة بـ  49مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بتراجع 55%.
 
أما اجمالي الخسارة فبلغ 1.7مليون ريال خلال الربع الثالث, مقابل خسائر بـ 22مليون ريال خلال الربع المماثل من العام السابق بانخفاض 92%.

وبلغ صافي الخسارة بعد الزكاة والضريبة خلال الفترة الحالية 74مليون ريال، مقابل خسائر بـ 134مليون ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق بنقصان 44.5%.

وبلغت خسارة السهم خلال الفترة الحالية 6.71ريال، مقابل خسارة بـ  3.57ريال خلال الفترة المماثلة من العام السابق.
تعزى اسباب ارتفاع صافي الخسارة خلال الربع الحالي مقارنة بصافي الخسارة للربع المماثل من العام الماضي ، بصفة اساسية إلى البنود التالية المتضمنة في قائمة الدخل الشامل:
أ‌. إنخفاض حجم المبيعات في الربع الحالي وتم تعويضه جزئياً بهوامش الربح المرتفعة من أوامر البيع، مقارنة بنفس الربع من العام الماضي.

ب‌. انخفاض مصروفات التشغيل وتكلفة التمويل.

ج‌. انخفاض حصة خسارة شركة زميلة في الربع الحالي مقارنة بنفس الربع من العام الماضي.

د‌. عدم وجود مكاسب نتيجة للتخلص من شركة تابعة في الربع الحالي مقابل نفس المكاسب بمبلغ 47.6 مليون ريال حدثت في نفس الربع من العام الماضي.

فيما تعزى اسباب إرتفاع صافي الخسارة خلال الربع الحالي مقارنة بصافي الخسارة للربع الماضي من هذا العام، بصفة اساسية إلى البنود التالية المتضمنة في قائمة الدخل الشامل:
أ‌.إنخفاض حجم المبيعات في الربع الحالي وتم تعويضه جزئياً بهوامش الربح المرتفعة من أوامر البيع، مقارنة بالربع الماضي من هذا العام.

ب‌. عدم وجود تنازل عن تكلفة التمويل من قبل الدائنين، مقارنة بما تم إدراجه في الدخل الآخر للربع الماضي من هذا العام الجاري.

ج. إنخفاض مصروفات التشغيل.

د. إرتفاع حصة خسارة من شركة زميلة في الربع الحالي مقارنة بالربع الماضي لهذا العام .

كما تعزى اسباب إنخفاض صافي الخسارة خلال الفترة الحالية مقارنة بصافي الخسارة للفترة المماثلة من العام الماضي ، بصفة اساسية إلى البنود التالية المضمنة في قائمة الدخل الشامل:
أ‌. إنخفاض حجم المبيعات في الفترة الحالية وتم تعويضه جزئياً بهوامش الربح المرتفعة من أوامر البيع، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.

ب‌. إنخفاض مصروفات التشغيل.

ج. عدم وجود تنازل عن تكلفة التمويل من قبل الدائنين، و المدرج في الدخل الآخر.

د. إنخفاض حصة خسارة شركة زميلة خلال الفترة الحالية مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، ويعزى ذلك إلى عدم إدراج خسائر انخفاض القيمة المتعلقة بإحدى شركاتها التابعة.

ملاحظة او تحفظ أو لفت انتباه كما ورد في تقرير المراجع الخارجي    أساس الإستنتاج المتحفظ
أ) كما في 31 ديسمبر 2018 حققت إحدى الشركات التابعة، ماس كابلو ياتيريم وتيجارات أنونيم شيركاتي، صافي خسائر بلغت 94.5 مليون ريال سعودي وبلغت خسائرها المتراكمة 413,3 مليون ريال سعودي في ذلك التاريخ والذي يمثل 86,7% من رأس مال الشركة التابعة، مما يعطي مؤشرا جوهريا على عدم قدرة الشركة التابعة على الاستمرار كمنشأة مستمرة، وعدم قدرتها على الوفاء بالتزاماتها في حال تحققها. قامت الشركة التابعة بإعادة هيكلة المبالغ المستحقة للبنوك والدائنون الآخرون وقامت بعمل خطة لتخفيض مطلوباتها من خلال الاعتماد على التدفقات النقدية المستقبلية المتعلقة بالمشاريع القائمة، وبالتالي تعتقد الادارة بأنه لا توجد مخاطر تتعلق باستمرارية الشركة التابعة. وبناء على ذلك تم إعداد القوائم المالية من قبل إدارة الشركة التابعة طبقا لأساس الاستمرارية المحاسبي.

أمور أخرى

دون المزيد من التحفظ في إستنتاجنا، نود أن نشير إلى ما يلي:

• قامت الشركة بإطفاء الخسائر المتراكمة بمبلغ 293,5 مليون ريال سعودي وذلك من خلال تخفيض رأس مال الشركة. وعليه أصبح رأس المال الجديد للشركة 110,6 مليون ريال سعودي، وفقا لقرار مجلس الإدارة المنعقد بتاريخ 2 اغسطس 2018.

• قامت الشركة باستبعاد إحدى الشركات التابعة لها بتاريخ 31 اغسطس 2018 عن طريق بيعها.

• إن المطلوبات المتداولة للمجموعة كما في 30 سبتمبر 2019 تزيد عن موجوداتها المتداولة بمبلغ 372,6 مليون ريال سعودي (31 ديسمبر 2018 : 369,9 مليون ريال سعودي) مما يشير إلى عدم قدرة المجموعة على الوفاء بالتزاماتها قصيرة الأجل عند استحقاقها.

الاستنتاج المتحفظ

استناداً إلى فحصنا، وبإستثناء ما ذكر في فقرة أساس الإستنتاج المتحفظ، فإنه لم يرد إلى علمنا أي شيء يجعلنا نعتقد بأن المعلومات المالية الأولية الموجزة الموحدة المرفقة لا تعرض بعدالة من جميع النواحي الجوهرية، وفقاً للمعيار المحاسبي الدولي رقم (34) “التقارير المالية الأولية” المعتمد في المملكة العربية السعودية.
وقالت الشركة إنه لا يوجد إعادة تبويب في النتائج المالية للربع المقارن.
ونتيجة للتغيرات في رأس المال بين الفترة الحالية والفترة المقارنة ، بالتوافق مع المعيار المحاسبي الدولي رقم 33 ربحية السهم ، فإن المتوسط المرجح لعدد الأسهم المعتبرة للحساب في 30 سبتمبر 2019م بلغ 11,061.4 ألف مقارنة بـ 37,401.1 الف في سبتمبر 2018م.