السبت, 6 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

من فوائد الفقر؟!

28 سبتمبر 2015
مقالات مال

اقرأ أيضا

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

بتكوين .. أكون أو لا أكون!

أزمة المسارح الإستراتيجية

محمد أحمد الحساني

أحياناً يكون للفقر فوائد جمة لأنه يؤدي إلى ضَعف القوة الشرائية عند أفراد المجتمع ومنهم الشباب من الجنسين فيكون في ذلك حماية لهم من آفات المخدرات وفي مقدمتها الهيروين اللعين الذي لا شفاء منه في معظم الأحيان، لأن عصابات التهريب والتوزيع لا تستهدف سوى المجتمع الذي توجد به قوة شرائية تطمع تلك العصابات في أن يكون لها نصيب منها ولذلك تجدها حريصة على غزو أي مجتمع يكون لدى شبابه قوة شرائية، بينما ينصرف أفراد العصابة «صرف الله قلوبهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون» عن المجتمع الذي يكون الفقراء يمثلون الغالبية فيه لأنهم يرون أنه لا فائدة من مخاطرتهم ودفعهم لمبالغ طائلة لجلب المخدرات إن لم يكن هناك قوة شرائية يستطيع بها الضحايا شراء تلك الآفات والوقوع تحت تأثيرها والشعور بعدم الاستغناء عن الجرعات تلو الجرعات!

وحتى إن استهدف المجرمون المهربون والمروجون والموزعون للمخدرات مجتمعاً غير غني فإن استهدافه يكون عادة للأغنياء من ذلك المجتمع الفقير من أبناء كبار رجال الأعمال والرياضيين والفنانين ولم أذكر الأدباء لأنهم وَجْه فقر في كل مجتمع!، فيكون أثر المخدرات في المجتمع غير الغنى محصوراً على الفئات التي تملك قوة شرائية فقط لا غير!.

وكان المجتمع الخليجي -قبل الطفرات- سالماً من المخدرات الخطيرة كالهيروين والكوكائين والكراك بل إن الذين كانوا يتعاطون المسكرات والحشيش والحبوب المخدرة، في حكم النادر مع أن توفيرها لا يتطلب قوة شرائية كما هو الحال بالنسبة لمادة الهيروين على وجه التحديد، ولذلك فإن أي (سُكُرْجِي) أو (حشاش) أو (مُحَبِّب)، يتم تداول اسمه في الحارة باعتباره حالة شاذة ويظل الآباء يحذرون الناشئة منه حتى لا يفسد عليهم أخلاقهم ويعلمهم (الكيف) أو يفعل بهم ما هو أدهى وأمر، ولذلك يجد أولئك المنحرفون أنفسهم معزولين اجتماعياً منبوذين ممن حولهم، وقد يقود ذلك التأديب الاجتماعي بعضهم إلى الإقلاع ثم التوبة، أما العاصي منهم فإنه قد يفقد حياته بسبب ما يتعاطاه أو تقوده تصرفاته إلى السجن الذي لا يسلم هو نفسه من أذى بعض من فيه!

السابق

غياب محاسبة المسؤولية على عدم الاستفادة من الميزانيات

التالي

«أبشر» التقدم يأتي من «الداخلية»

ذات صلة

الإعلام في قبضة تقنية “البلوكشين” قريبا

القطاع الصناعي يتسع للجميع .. بشروط

الفحص الدوري للمركبات خدمات دون التطلعات

“مكافحة الفساد” قضية وطن و مواطن

استراتيجية الاستثمار عند الخياط

وزارة العدل مشروع تغيير يفتخر به

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

متلازمة المرض الهولندي ورؤية ريادة الاعمال السعودية

فهد بن ناصر العرجاني

الكاتب

تمويل طالب الدراسات العليا

بدر سالم البدراني

الكاتب

الرياض عندما تشع

علاء الدين براده

الكاتب

دعم المحتوى المحلي السعودي خطوة في الاتجاه الصحيح

د. عبدالعزيز المزيد

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734