الخميس, 4 مارس 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

جميعنا على متن هذه السفينة حتى ترسو.. ولكن!

03 يوليو 2016
مقالات مال

عبدالرحمن النمري

اقرأ أيضا

رداءة مهنية وراء مشاكل المالية العامة

الفيدرالي .. الأزمة والأدوات

العملة الخليجية .. والفرص من قلب الأزمات

كبير مهندسي حقول النفط والغاز
[email protected]

لا جدال بأن النفط كان ومازال أهم وأجدى مصدر من مصادر الطاقة، وليس هناك اختلاف حول حقيقة نضوبه أو على أقل تقدير نضوب المجدي منه والممكن استخراجه.

الحقيقة التي لا يمكن إنكارها أو تجاهلها وبغض النظر عن الاختلافات السياسية والاقتصادية، فإن جميع الدول المصدرة للنفط أو المستهلكة على متن سفينة واحدة شاؤوا أم أبوا، ويعلمون يقيناً بما لا يدع مجالاً للشك بأن سلامة هذه السفينة هي سلامة الجميع ، بل أن جميعهم متفقون وإن أضمروا ذلك وأظهروا عكسه، بأن المساس بسلامة هذه السفينة خط أحمر لن يجرؤ أحد على تجاوزه كي لا يغرق الجميع.

يختلف ركّاب هذه السفينة عن بعضهم البعض، فمنهم المسالم الإتكالي الذي يقف مكتوف اليدين، وكلّ همه أن تستمر هذه السفينة بالإبحار، لا يعلم من أين؟ ولا إلى أين؟ ، المهم أنها مستمرة بالإبحار حتى ترسو بسلام إذا انتهت الرحلة، وأن يصل سالماً إلى بر الأمان، وحينها لكل حدث حديث!

ونجد على ظهر هذه السفينة ذلك الراكب المشاغب الذي ليس لهم هم إلّا أن يشوش على ربّان السفينة وعلى ركابها، فتارة يشيع بأنها ستغرق، وتارة يدعي بأنها تسلك الاتجاه الخاطيء.

ومن بين الركاب قيادي شجاع، تنبأ بأن الطريق طويل ومليء بالأخطار، ولا يريد أن ينتظر حتى ترسو السفينة، إيماناً منه بأن تلك اليابسة جدباء لا ماء فيها ولا زرع إلا ماندر، سيتناحر الركّاب من أجلهما، فقرر عدم الانتظار وأن يقفز من تلك السفينة وأن يسبح عكس التيار بكل شجاعة وإيمان بأنه سيصل كحد أقصى بحلول عام 2030 إلى جزيرة غنّاء ماؤها زلال وزرعها طيب، لا يشاركه فيها أحد ولا ينازعه عليها أحد.

وسوم: حصري
السابق

متوسط رواتب العاملين في الدولة

التالي

مهمة الأنظمة المحاسبية في برنامج التحول!

ذات صلة

لماذا اقترضنا وكيف وماذا نفعل الآن ؟

الاقتصاد السلوكي في خدمة الناس

بوكيمون جو وتأثيرها الاجتماعي الاقتصادي

أداء الموظف ومعايير الانتاجية

السعودة بين شح الوظائف والفصل التعسفي

اتجاه الطلب على وظيفة الالتزام والمطابقة

التعليقات 1

  1. روان says:
    5 سنوات ago

    سفينة نفط أم سفينة شُحنة أم سفينة قراصنة، جميعها تحدث على متنها العجب العجاب أعتقد بأن طاقم السفينة مثل الراكب بجانب السائق، إما يوريه النور أو يشتته ليسرق انتباهه ..في الحقيقة نحن جميعاً على متن هذه السفينة لايمكننا التنبؤ بالمستقبل، لكن العمل به وتخطيطه يثبت أقدامنا على خطى واضحة. سلمت على هذا المقال

    رد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

الإعلام في قبضة تقنية “البلوكشين” قريبا

د. جمال عبدالرحمن العقاد

الكاتب

القطاع الصناعي يتسع للجميع .. بشروط

م. فهد الصاعدي

الكاتب

الفحص الدوري للمركبات خدمات دون التطلعات

فهد الطبيب

الكاتب

“مكافحة الفساد” قضية وطن و مواطن

د. نجلاء الحقيل

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734