السبت, 27 فبراير 2021
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
صحيفة مال
التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
الرئيسية المقالات

لا تستعجلوا النجاح! 

23 مايو 2019
علاء الملا

عنوان هذا المقال ليس مجرد رأي أو نصيحة، بل هو مقولة وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز  إلى أبنائه من رواد الأعمال السعوديين في إحدى الفعاليات مؤخراً ونوه عنها معالي الاستاذ بدر العساكر في ليوان المديفر. ولهذه المقولة عدة زوايا تفسيرية سأختصرها في هذا المقال. 

اقرأ أيضا

كيف نجحت تجربة السعودة النسائية في مصانعنا؟ تجربة تغيير فريدة

الى معالي وزيرالماليَّة الأستاذ محمَّد الجدعان الموقر

أسباب لجوء شركات النفط العالمية للطاقة المتجددة غير مُقنعة

الزاوية الأولى، تقول ان نتلافى تسرب الطامحين لريادة الأعمال نحو العودة للوظائف او السعي لاكمال الدراسات العليا او غير ذلك، وذلك بعد وقوعهم في اول “مطب” يواجهونه، والمطبات لها أمثلة كثيرة، منها الركود الاقتصادي او ارتفاع رسوم الخدمات او تغير أنظمة التراخيص لانشطة معينة، كل هذه الأمور قد تتسبب بتقليص او إقفال المشاريع المتناهية الصغر، كقرار للخروج بأقل الخسائر. ورغم كل ذلك لابد أن يتذكروا ان تسعة اعشار الرزق في التجارة، ومن ذا الذي يترك الـ 90% من أجل 10%!!

الزاوية الثانية، ان نتلافى تغيير رائد الأعمال للنشاط الذي يعمل فيه إلى نشاط ثاني وثالث ورابع، فكلما لاحت له بدايات خبرة في نشاط، يتوجس من شبح الخسارة ويقفز إلى نشاط اخر، وهكذا حتى ينتهي به الحال إلى البحث عن وظيفة، فيتحول من مشروع رجل أعمال إلى عاطل.

الزاوية الثالثة، تتمثل في عدم الصبر على وضع السوق إلى حين التعافي تدريجياً، وهذا ما بدأنا نلمسه فعلاً، على الرغم من الهزات العنيف في السوق خلال السنوات الماضية، ولكن بوادر التحسن كانت مبهرة في الربع الأول 2019 وهو تأكيد مباشر للمقولة. 

الزاوية الرابعة، أرى ان النجاح، بشكل عام، لن تشعر بقيمته وعظم مردوده الا اذا كان ناتجاً عن رحلة طويلة وتضحيات وجهود مضنية يعيشها هذا “المغامر” في بحر ريادة الأعمال، وما يميز هذه المغامرة انها ليست شخصية او محدودة الأثر، بل هي مغامرة جيل بأكمله سيستفيد كل منهم من تجارب الاخر، لتصل الفئة “الصبورة” منهم إلى الريادة بينما ينال المستعجلون وظائف عادية؛ و ربما تكون في شركات مملوكة للصابرين!
 

وسوم: استثمارالملك سلمانرواد الاعمالمشاريعنجاح
السابق

الإصلاحات الاقتصادية السعودية ونتائجها الكبيرة

التالي

هل البيانات هي النفط الجديد (5) ؟

ذات صلة

التجربة الصينية في قطاع الصناعة البيئية واستثمارات الرؤية السعودية

التدريب ضرورة .. ولكن 

سباقات الخيل .. صناعة واعدة

مكافحة الفساد .. أول أحسن

لعبة الشطرنج

فكّر مع الـ PIF

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


المقالات

الكاتب

ملاحقة المساهمين والشركاء بديون الشركة عن طريق رفع حجابها (2)

د. علي محمد الساري

الكاتب

اللغة الإسبانية وسوق العمل

بدر سالم البدراني

الكاتب

اختلاف مفهوم الحوكمة بين القطاع العام والقطاع الخاص

العنود القحطاني

الكاتب

كيف يمكن أن تنمو الشركات الناشئة في ظل الجائحة؟

عبد الرحمن احمد الجبيري

المزيد
صحيفة مال

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734

روابط سريعة

  • سياسة الخصوصية
  • سياسة الاستخدام
  • تعريف الموقع
  • جوال مال
  • هيئة التحرير
  • الناشر

تابعنا

التوجد نتائج
اعرض كل النتائج
  • الرئيسية
  • الميزانية السعودية
  • مال Think Tank
  • رؤية السعودية 2030
  • الأخبار الاقتصادية
  • الأسهم
  • عقار
  • تقارير
  • VIP
  • إحصاءات عامة
  • أعمال تك

© 2020 جميع حقوق النشر محفوظة لـ صحيفة مال - الناشر: شركة مال الإعلامية الدولية - ترخيص: 465734