الجمعة, 26 أبريل 2024

أرباح “بوان” ترتفع إلى 45 مليون خلال الربع الثاني بنسبة 3.3%

FacebookTwitterWhatsAppTelegram

نما صافي الربح بعد الزكاة والضريبة لشركة بوان خلال الربع الثاني إلى 45 مليون ريال مقابل 43 مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي بنسبة 3.3%، جاء ذلك عقب الإعلان اليوم عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 2022-06-30 “6 أشهر”

وبلغ الربح التشغيلي 54 مليون ريال في الربع الثاني مقابل 53 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق بنمو 1%.

أما إجمالي الربح فبلغ 108 مليون ريال في الربع الثاني مقابل 115 مليون ريال في الربع المماثل من العام السابق بتراجع 6%.

اقرأ المزيد

كما بلغ صافي الربح بعد الزكاة والضريبة خلال الفترة الحالية 95 مليون ريال مقابل 85 مليون ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي بارتفاع 12%.

ووصلت ربحية السهم في الفترة الحالية 1.58 ريال مقابل 1.41 ريال في الفترة المماثلة من العام الماضي.

يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق بشكل رئيسي إلى ما يلي:
– ارتفاع صافي ارباح قطاع الصناعات الكهربائية حيث بلغت 4,6 مليون ريال سعودي خلال الربع الثاني لعام 2022م بالمقارنة مع خسائر بلغت 1,5 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة متوسط اسعار البيع مما أدى إلى ارتفاع المبيعات وهامش الربح.

– انخفاض صافي خسائر قطاع الصناعات الخرسانية حيث بلغت 4,3 مليون ريال سعودي خلال الربع الثاني لعام 2022م بالمقارنة مع خسائر بلغت 7,4 مليون ريال سعودي للربع المماثل من العام السابق ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع الكميات المباعة مما أدى إلى ارتفاع المبيعات ومجمل الربح.

– انخفاض مصاريف التشغيل.

– انخفاض مصروف الزكاة.

– عدم وجود خسائر من العمليات غير المستمرة مقارنة بخسائر بلغت 2,2 مليون ريال سعودي لنفس الفترة من العام السابق بسبب التخارج من عمليات قطاع الكهرباء في الجزائر بشكل كامل.

ويأتي ذلك الارتفاع على الرغم من التالي:

– انخفاض صافي ارباح قطاعات الصناعات المعدنية والخشبية والبلاستيكية وذلك بسبب ارتفاع تكلفة الإيرادات مما أدى إلى انخفاض هامش الربح.

– ارتفاع تكلفة التمويل بالمقارنة مع الربع المماثل من العام السابق بسبب ارتفاع تكلفة الإقتراض.

– إنخفاض الإيرادات الاخرى.

ويرجع سبب انخفاض صافي الربح خلال الربع الحالي مقارنة بالربع السابق بشكل رئيسي إلى ما يلي:
– انخفاض صافي أرباح القطاعات التشغيلية متأثرة بشكل رئيسي بانخفاض الكميات المباعة مما أدى إلى انخفاض الإيرادات ومجمل الربح. ويجدر بالذكر أن سبب انخفاض الكميات المباعة في القطاعات التشغيلية خلال الربع الثاني مقارنة بالربع الأول يعود إلى انخفاض حجم النشاط بحيث تخلل الربع الثاني شهر رمضان وإجازة عيد الفطر المباركين.

– ارتفاع تكلفة التمويل بالمقارنة مع الربع السابق بسبب ارتفاع تكلفة الإقتراض.

– انخفاض ربح استبعاد استثمار في الموجودات المالية بالقيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة بمبلغ وقدره 1,8 مليون ريال سعودي.

ويأتي ذلك الانخفاض على الرغم من التالي:

– انخفاض مصاريف التشغيل بسبب انخفاض حجم النشاط.

– انخفاض مصروف الزكاة.

كما يعود سبب ارتفاع صافي الربح خلال الفترة الحالية مقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق بشكل رئيسي إلى ما يلي:
– ارتفاع صافي ارباح قطاع الصناعات الكهربائية حيث بلغت 9,6 مليون ريال سعودي خلال الفترة الحالية بالمقارنة مع ارباح بلغت 0,6 مليون ريال سعودي للفترة المماثلة من العام السابق، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى زيادة متوسط اسعار البيع مما أدى إلى ارتفاع المبيعات وهامش الربح.

– ارتفاع صافي ارباح قطاع الصناعات المعدنية والخشبية متأثرة بشكل رئيسي بزيادة متوسط اسعار البيع مما أدى إلى ارتفاع المبيعات وصافي الربح.

– انخفاض صافي خسائر قطاع الصناعات الخرسانية حيث بلغت 2,1 مليون ريال سعودي خلال الفترة الحالية بالمقارنة مع خسائر بلغت 8,2 مليون ريال سعودي للفترة المماثلة من العام السابق ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى ارتفاع الكميات المباعة مما أدى إلى ارتفاع المبيعات ومجمل الربح.

– انخفاض مصاريف التشغيل.

– عدم وجود خسائر من العمليات غير المستمرة مقارنة بخسائر بلغت 2,2 مليون ريال سعودي لنفس الفترة من العام السابق بسبب التخارج من عمليات قطاع الكهرباء في الجزائر بشكل كامل.

– ارتفاع ربح استبعاد استثمار في الموجودات المالية بالقيمة العادلة من خلال الربح أو الخسارة بمبلغ وقدره 1,5 مليون ريال سعودي.

ويأتي ذلك الارتفاع على الرغم من التالي:

– انخفاض صافي ارباح قطاع الصناعات البلاستيكية وذلك بسبب ارتفاع تكلفة الإيرادات مما أدى إلى انخفاض هامش الربح.

– ارتفاع تكلفة التمويل بالمقارنة مع الفترة المماثلة من العام السابق بسبب ارتفاع تكلفة الإقتراض.

– إنخفاض الإيرادات الاخرى.

وبلغت حصة حقوق الملكية غير المسيطرة خلال الفترة ربحاً بمبلغ وقدره 3,4 مليون ريال سعودي بالمقارنة مع خسارة بمبلغ وقدره 0,5 مليون ريال سعودي للفترة المماثلة من العام السابق.

ذات صلة

المزيد